Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
المجتمع الجاهل يغتفر للرجل انحرافه، ويقتل المرأة على انحرافها، مع أن الشريعة أوجبت على كلٍ منهما الاستقامة
ما دام العالم الإسلامي خاضعاً للغرب في العلم والسياسة والصناعة والتجارة ، يمتص الغرب دمه ، ويحفر أرضه فيستخرج منها ماء الحياة ، وتغزو بضائعه أسواق العالم الإسلامي وبيوته وجيوبه كل يوم فتستخرج منها كل شيء ، وما دام العالم الإسلامي يستدين من الغرب الأموال ، ويستعير منه الرجال ، ليديروا حكومته ، ويشغلوا الوظائف الخطيرة ويدربوا جيوشه ويستورد منه البضائع ويجلب منه الصنائع ، وينظر إليه كأستاذ ومرب ، وسيد ورب ، لا يبرم أمراً إلا بإذنه ولا يصدر إلا عن رأيه ، فلا يستطيع أبداً أن يواجه الغرب
ولقد بالغ بعض الضالين في رد الأحاديث، ورد قول من اعتمد على ما فيها، حتى عدُّوا القول به مخالفاً للعقل، والقائل به معدوداً في المجانين
لو كنت متوكلاً على الله حق التوكل لما قلقت للمستقبل، ولو كنت واثقاً من رحمته تمام الثقة لما يئست من الفرج
هناك من يعرف الألوهية معرفة رديئة أو مغشوشة، ربما ظنوا أن لله ولد، أو أن له شريكا، أو أن هناك من يعقب على حكمه، أو من يراجع أمره!!
الهوى عدو الإنسان فإذا قهر عدوه وصار تحت قبضته وسلطانه كان أقوى وأكمل ممن لا عدو له يقهره
فأما آيات الاختيار فهى تتعرض لما يكلف به الناس من أعمال وما يلزمهم فى هذه الحياة من تصرفات وتبعات
رسول الله ﷺ قال :
*ما أُعْطِيَ أحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ *
[صحيح البخاري (١٤٦٩)]
قــال الإمــام إبـن القـيــم
رحمـہ اللـہ تعالـﮯ :
*▪أكــثر أســقام البــدن والقــلب، إنما تنــشأ عن عــدم الصــبر*
*▪فــما حفــظت القــلوب والأبــدان والأرواح بمـثل الصــبر*
*▪فـهو الفـاروق الأكـبر ، والتـريـاق الأعـظم *
【 زاد الـمــعاد 】 ٤/٣٠٦
لا تطلق لفظ "العدو" إلا على الأجنبي المحارب، أما المواطن الذي تختلف معه فهو "خصم"
إن لله جنوداً يحفظونك ويدافعون عنك، منها: عملك الصالح