Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
العاديات من حيث هي عادية لا بدعة فيها، ومن حيث يتعبد بها أو توضع وضع التعبد تدخلها البدعة
على الموظف وهو فى ديوانه أن يعتد ما يكتبه وما يحسبه عملا يقصد به مصلحة البلاد ورضا الله
على رب البيت أن يتعرف المطالب المعقولة لأهله وولده وأن ينفق عن سعة فى قضائها
العقل يبني الدولة من حيث يخربها الهوى
إن كل امرئ يستطيع أن يحمل سيفًا، والسيف إيماء إلى القوة، غير أنه ليس كل ذوي السيوف سواء
يأبى الله أن تغل يد الإسلام القوية، وأن يغطى وجهه المنير، وأن يكون ألعوبة تتقاذفه الأهواء ذات الشمال وذات اليمين
ليس فى الإسلام خصام بين الروح والجسد بل إن هذا التقسيم مفتعل للنيل من حقيقة الإنسان الواحدة
يكفي من الدعاء مع البرِ مثل ما يكفي الطعام من الملح
النكبة كلها هي أن ينظر الإنسان إلى الحياة بعين شهواته, فينكب أول ما ينكب في صبره ويقينه
عندما ننتقل إلى وظيفة الدولة بمعنى الأهداف التي يجب أن تسعى الإرادة السياسية إلى تحقيقها من خلال الأداة النظامية؛ فالفارابي يدافع عن نظرية العدالة، والماوردي يجعل مبدأ الدفاع عن العقيدة محور الحركة السياسية للدولة والمسوغ لوجودها والمسيطر على أهدافها، ويأتي ابن أبي الربيع في كتابه سلوك المالك إذ ينقلنا إلى مبدأ آخر وهو تحقيق السلام والطمأنينة