Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
جاء في الشرع أصل سد الذرائع، وهو منع الجائز؛ لأنه يجر إلى غير الجائز، وبحسب عظم المفسدة في الممنوع يكون اتساع المنع في الذريعة وشدته
مقتضى الإيمان أن يعرف المرء لنفسه حدودا يقف عندها، ومعالم ينتهى إليها
قال *يحيى بن هبيرة* رحمه الله:
"من مكائد الشيطان:
*تنفيره عباد الله من تدبر القرآن* لعلمه أن الهدى واقع عند التدبر، فيقول:
هذه مخاطرة، حتى يقول الإنسان؛
أنا لا أتكلم في القرآن تورعاً!!"
ذيل طبقات الحنابلة ٢٧٣/١]
أصناف الناس في المسائل الخلافية
" رجلاً منقاداً سمع قوماً يقولون فقال كما قالوا فهو لا يرعوي ولا يرجع لأنه لم يعتقد الأمر بنظر فيرجع عنه بنظر
ورجلاً تطمح به عزة الرياسة وطاعة الإخوان وحب الشهرة فليس يرد عزته ولا يثني عنانه إلا الذي خلقه إن شاء، لأن في رجوعه إقراره بالغلط واعترافه بالجهل وتأبى عليه الأنفة وفي ذلك أيضاً تشتت جمع وانقطاع نظام واختلاف إخوان عقدتهم له النحلة، والنفوس لا تطيب بذلك إلا من عصمه الله ونجاه
ورجلاً مسترشداً يريد الله بعمله لا تأخذه فيه لومة لائم ولا تدخله من مفارق وحشة ولا تلفته عن الحق أنفة فإلى هذا بالقول قصدنا وإياه أردنا
(ابن قتيبة رحمه الله - الاختلاف في اللفظ ص٢١)
الورد اليومي من القرآن في اليوم الأول كالجبل، وفي الثاني كنصف الجبل، وفي الثالث كلا جبل، وفي اليوم الرابع كالغذاء الذي تتألم لفقده
لا تشته الزهد كيلا تبتلى بالرياء, ولا تشته الجاه كيلا تبتلى بالكبرياء، ولا تشته المرض كيلا تبتلى بالتبرُّم بالقضاء ولكن سل الله دائماً ما هو خير لك عنده وأبقى
من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر, ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر
إن تزاحم العامة على استظهار القرآن طوال القرون السابقة، وإلى ما شاء الله، أمر نبت في ربوع الإيمان، وكمنت فيه عدة الله ببقاء هذا القرآن أبد الآبدين
في المواريث العقلية والعاطفية التي تركها هذا النبي الكريم، ترى كل العناصر التي يستطيع بها أي إنسان أن يقوم بوظيفته الصحيحة في الحياة
أريد أن أقول للمسلمين في كل مكان: إن تخلفنا الحضاري جريمة، نحمل نحن عارها، ولا يحمله الآخرون عنا