Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
ووصف الجنة أو النار بهذه النعوت الواضحة له ناحيتان: الأولى: تقرير الحقيقة كما أوجدها الله، وذكر للشيء بطبيعته المجردة
فى الحياة أناس يلوذون بالاستخفاف والسخرية من كل شىء، فإذا صوبت الأحداث لهم سهما مس جوانبهم كما تمس القذيفة الطائشة أطراف رجل مشغول عنها بأمر نفسه وحالات هؤلاء لا تجعل مثلا يحتذى فى تحمُّل الشدائد بجلد أو مرح
المعصية تنسي العبد نفسه ومن عقوباتها أنها تنسي العبد نفسه وإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها وأهلكها
بعض الواعظين يخوفونك من الذنوب بأقوالهم؛ حتى تظن أن الله لا يدخل أحداً من عباده الجنة
أن تكون في القلب أَمراض مزمنة لا يشعر بها صاحبها، فيطلب دواءَها فيَمُنُّ عليه اللطيف الخبير ويقضي عليه بذنب ظاهر
وإنما دخل الأولون تحت وصف الرحمة؛ لأنهم خرجوا عن وصف الاختلاف إلى وصف الوفاق والألفة، وهو قوله: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا)
في الشتاء كانت الحياة تضع في أشياء كثيرة معنى عبوس الجو
كيف نجعل الناس يستعدون للبعث، وهم عنه في شغل، أو تكذيب؟
على الموظف وهو فى ديوانه أن يعتد ما يكتبه وما يحسبه عملا يقصد به مصلحة البلاد ورضا الله
ذلة العباد لربهم ذلة بالحق لا بالباطل فإن الخلق والأمر والغنى والملك له وحده