Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لست أرى في الدنيا فرحة تعدل فرحة الحجيج بعد أدائهم مناسك الحج، ومن شكَّ فليجرب
(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199
قال محمد بن حمدون:
"صاحبت أحمد بن إسحاق سنوات فما رأيته ترك قيام الليل في سفر ولا حضر"
طبقات الشافعية (١٠/٣)
نصوص الشورى التي تأملتها وتمعنت فيها، كآيات الشورى، وأحاديث مشاورة النبي ﷺ أصحابه، وخطبة عمر في الشورى، وتصرف عبد الرحمن بن عوف في إجراء الشورى والانتخاب، وعبارات أئمة أهل السنة، وظهر لي اتفاقها جميعا على أن الأصل والأكمل في الشورى أن تكون عامة في المسلمين، وليست خاصة بطائفة معينة
المعركة بيننا وبين الاستعمار معركة نفسية، إن لم يقتل فيها الهزل قتل فيها الواجب
إن محمد صلى الله عليه وسلم عندما بدأ الدعوة في مكة هاج عليه الأكثرون: (وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون) بيد أنه مضى إلى غايته يحارب الجنون المتبجح وما زال بعين الله حتى أقام دولة الحق
هيهات أن تستقر الأمانة فى قلب تنكر للحق
قال المأمون لبعض أصحابه: لا تعص الله بطاعتي فيسلطني عليك
على الانسان أن يبتلع غضبه فلا ينفجر وأن يقبض يده فلا يقتص وأن يجعل عفوه عن المسىء من شكر الله
الإسلام هو الأصل والعصام، فلو فرض انسلال الإمام عن الدين، لم يخف انخلاعه، وارتفاع منصبه وانقطاعه، فلو جدد إسلاماً لم يعد إماماً إلا أن يُجَدد اختياره