Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
عندما ننتقل إلى وظيفة الدولة بمعنى الأهداف التي يجب أن تسعى الإرادة السياسية إلى تحقيقها من خلال الأداة النظامية؛ فالفارابي يدافع عن نظرية العدالة، والماوردي يجعل مبدأ الدفاع عن العقيدة محور الحركة السياسية للدولة والمسوغ لوجودها والمسيطر على أهدافها، ويأتي ابن أبي الربيع في كتابه سلوك المالك إذ ينقلنا إلى مبدأ آخر وهو تحقيق السلام والطمأنينة
الإسلام شديد الحرص على أن تكون شعائره العظمى مثابة يلتقى المسلمون عندها ليتعاونوا على أدائها
قال ابن القيم - رحمه الله - :
"العقلاء قاطبة متفقون على استحسان إتعاب النفوس في تحصيل كمالاتها، وكل من كان أتعب في تحصيل ذلك كان أحسن حالًا وأرفع قدرًا"
شفاء العليل 225
ما أظن عاقلاً يزهد فى البشاشة أو مؤمنا يجنح إلى التشاؤم واليأس، وربما غلبت المرء أعراض قاهرة فسلبته طمأنينته ورضاه، وهنا يجب عليه أن يتشبث بالعناية العليا كى تنقذه مما حل به، فإن الاستسلام لتيار الكآبة بداية انهيار شامل فى الإرادة يطبع الأعمال كلها بالعجز والشلل
خلق الله الإنسان بقدرته ورباه بنعمته وطلب منه أن يعرف هذه الحقيقة وألا تشرد به المُغويات فيجهلها أو يجحدها
الظلم في حق الخلق هو بالعدوان عليهم ومنعهم حقوقهم
وإنما أخذ بعض العلماء بالحديث الحسن؛ لإلحاقه عند بعض المحدثين بالصحيح؛ لأن سنده ليس فيه من يعاب بجرحة متفق عليها
تسامح في حق نفسك، وتشدد في حق أمتك، تكن عند الله عبداً كريماً، وفي المجتمع مواطناً مستقيماً
إذا اشتكيت إلى إنسان مرضك أو ضائقتك، ثم لم يفعل من أجلك شيئاً، إلا أن يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فلا تشتكِ إليه مرة أخرى، فلو كان أخاً حميماً لأرَّقه ألمك، ولو كان رجلاً شهماً لبادر إلى معونتك، فوفِّر حظَّك من الشكوى لمن كان له حظ من المروءة
الأب الجاهل يفرح بجمال صورة ولده، ولا يبالي بقبح أخلاقه، والأب العاقل يفرح بجمال أخلاق ولده ولو كان من أقبح الناس