Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن دين الفطرة لاوجود له في بلاد تحيا على التصنع والتكلف والمراءاة والكذب إنه عندما تنوسيت عمداً حقوق الله تبخرت فوراً حقوق الإنسان

ولو فرض تعطيل فرض من فروض الكفايات لعم المأثم على الكافة على اختلاف الرتب والدرجات؛ فالقائم به كافٍ نفسه وكافة المخاطبين الحرج والعقاب، وآمل أفضل الثواب، ولا يهون قدر من يحل محل المسلمين أجمعين في لاقيام لمهم من مهمات الدين

قال ابن تيمية رحمه الله: وقد يكون الرجل من أذكياء الناس وأحدّهم نظرًا؛ ويُعميه الله عن أظهر الأشياء، وقد يكون من أبْلَد الناس وأضعفهم نظرا ويهديه لما اختُلف فيه من الحق بإذنه، فلا حول ولا قوة إلا به فمن اتّكل على نظره واستدلاله؛ أو عقله ومعرفته خُذل
درء تعارض العقل والنقل ٣٤/٩

والغرض الأغظم من الإمامة جمع شتات الرأي واستتباع رجلٍ أصناف الخلق على تفاوت إراداتهم، واختلاف أخلاقهم ومآربهم وحالاتهم؛ فإن معظم الخبال والاختلال يتطرق إلى الأحوال من اضطراب الآراء، فإذا لم يكن الناس مجموعين على رأي واحد، لم ينتظم تدبير، ولم يستتب من إيالة الملك قليل ولا كثير، ولاصطلمت الحوزة، واستؤصلت البيضة

من عرف قدر نفسه فليس بمغرور، ومن عرف قدر إخوانه فليس بمضيع، ومن عرف فضل أمته فليس بمفرط

التراث الإسلامي استطاع أن يؤدي وظيفة خلاقة في التراث الإنساني من خلال مسالك التعامل مع الحضارة الغربية وعلى وجه التحديد في فترة العصور الوسطى

 طباع الناس وعقولهم تتغير وتتأثر بالإسلام من حيث يشعرون ومن حيث لا يشعرون كما تتأثر طبيعة الإنسان والنبات في فصل الربيع

وقد اشتملت آية الوضوء على بيان بالغ فيه، فليتخذها أهل الزمان مرجعهم، فهي أصل الباب، وسيتلى القرآن إلى فجر القيامة

العقل إذا لم يكن متبعاً للشرع؛ لم يبق له إلا الهوى والشهوة، وأنت تعلم ما في اتباع الهوى وأنه ضلال مبين

أكثر التقاليد من صنع أناس كان يرميهم المجتمع بالسخف أو الشذوذ، ثم ما لبث أن خضع لسخفهم وشذوذهم