Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لا تسأل الله أن يخفف حملك ولكن اسأل الله أن يقوى ظهرك
عش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم، وكمستغن يحسن إليهم، وكمسؤول يدافع عنهم وكطبيب يشفق عليهم
هكذا الحياة: نبدأ مغمورين، ثم نصبح مشهورين، ثم نمسي مقبورين، وبعد ذلك إما أن نكون مسرورين، وإما أن نكون مقهورين
قال رسول الله ﷺ : (لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا، ولبكيتم كثيرا) صحيح البخاري
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : (والمراد بالعلم هنا ما يتعلق بعظمة الله، وانتقامه ممَّن يعصيه، والأهوال التي تقع عند النزع ، والموت ، وفي القبر ، ويوم القيامة، ومناسبة كثرة البكاء وقلة الضحك في هذا المقام واضحة ، ((والمراد به التخويف)) انتهى / فتح الباري (11/319)
أما الرجل الذي يواقع الدنايا غير متأذٍ بما يصدر عنه فهو رجل ميت الضمير، والضمير الميت كالجسم الميت لا يتحرك لطعنة بله أن يهتز لوخزة!
الرجل إذا لم يعشق رأى النساء كلهن سواء، فإذا عشق رأى فيهن نساء غير من عرف، وأصبحن عنده أدلة على صفات الجمال الذي في قلبه
الإمامة رياسة تامة، وزعامة عامة، تتعلق بالخاصة والعامة، في مهمات الدين والدنيا مهمتها حفظ الحوزة، ورعاية الرعية، وإقامة الدعوة بالحجة والسيف، وكف الخيف والحيف، والانتصاف للمظلومين من الظالمين، واستيفاء الحقوق من الممتنعين، وإيفاؤها على المستحقين
✿
قال ابن بطال رحمه الله:
*أُثر عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه كان يدعو لسبعين من أصحابه، يُسمِّيهم بأسمائهم، وهذا العمل علامة على سلامة الصدر*
•~•~•~•~•~•~•~
[ شرح البخاري ٢ / ٤٥٠ ]
"فإن مَحاسِنَ المَناظِرِ لَذَّةٌ لِلنّاظِرِينَ قالَ تَعالى ﴿ولَكم فِيها جَمالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وحِينَ تَسْرَحُونَ﴾"
[التحرير والتنوير]
في قول النبي ﷺ :(اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب) من الفقه:
جواز الدعاء بالسجع، إذا لم يكن مُتكلّفًا، مصنوعًا بفكرةٍ وشغل بالٍ بتهيئته، فيضعف بذلك تحقيق نية الدّاعي، فلذلك كُره السجع في الدعاء، وأما إذا تكلّم به طبعًا، فهو من الحسن الفصيح
ابن دحية الكلبي في التنوير (ص:558)