Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
النظرية السياسية في التقاليد الغربية تدين في أصولها وفي أصالتها للمفاهيم الإسلامية
• يقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله- :
*" إنََ الإنسانَ إذا قرأ القُرآن ًوَتدبَّره، كان ذلك من أقوى الأسبابِ المانعةِ له من المعاصي أو بعضِها " *
مجموع الفتاوى ( ٢٠ / ١٢٣)
كانت الشمس في الشتاء كأنها صورة معلقة في السحاب
أما الرجل الذي يواقع الدنايا غير متأذٍ بما يصدر عنه فهو رجل ميت الضمير، والضمير الميت كالجسم الميت لا يتحرك لطعنة بله أن يهتز لوخزة!
بعض*الناس*يقول: يا ربِّ! أخافك وأخافُ من لا يخافك وهذا لا يجوز، بل عليه أن يخاف الله، ولا يخاف من لا يخاف الله، *فإن من لا يخاف الله ظالمٌ من أولياء الشيطان، وهذا قد نهى الله عن أن يُخاف *
جامع المسائل | لابن تيمية ٥٨/٣
من أراد ترك زينة الحياة الدنيا وآثر الآخرة على الأولى فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء
موطنان أكثر من الاعتبار فيهما: قوي ظالم قصمه الله، وعالم فاجر فضحه الله
العاديات من حيث هي عادية لا بدعة فيها، ومن حيث يتعبد بها أو توضع وضع التعبد تدخلها البدعة
قال المأمون لبعض أصحابه: لا تعص الله بطاعتي فيسلطني عليك
قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :
"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟
فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!
فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :
((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))
وقال الخطيب البغداديّ :
( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !
وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )