Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
كل ظاهر يمكن فيه أن يصرف عن مقتضاه في الظاهر المقصود، ويتأول على غير ما قصد فيه
شيئان لا يجتمعان للمرء في ظل حضارة الغرب: رفاهيته المادية وفضائله الخلقية
قال أبو سليمان الداراني: من صَفَّى، صُفِّيَ له، ومن كدر، كدر عليه، ومن أحسن في ليله، كوفئ في نهاره، ومن أحسن في نهاره، كوفئ في ليله
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)
حب الحيوان المفترس لصغاره: يرى الأسد أشباله هم صنعة قوته، فلا يزال يحوطهم ويتممهم ويرعاهم، حتى إنه ليقاتل الوجود من أجلهم إذ يشعر بالفطرة الصادقة أنه هو وجودهم، وأن الطبيعة وهبت له منهم مسرات قلبه
يا معشر القُرَّاء! استقيموا، فقد سَبَقتم سبقًا بعيدًا، وإن أخذتم يمينًا وشمالًا؛ لقد ضللتم ضلالًا بعيدًا
ولا رتبة لأحد يبلغها في الدين كرتبة رسول الله ﷺ، ثم رتب أصحابه البررة، ولم يسقط عنهم من التكليف مثقال ذرة
كل علم أو عمل يحوز به صاحبه الدنيا، فهو عمل لغير الله تعالى، وأكثر الخلق حظًّا منه هو الشيطان
عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة
العاقلة ذات الخلق الحسن والذوق الحسن: دواء للزوج تشفيه من متاعبه النفسية والمادية