Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

من أعجب أسرار القرآن وأكثرها لفتاً للانتباه تلك السطوة الغريبة التي تخضع لها النفوس عند سماعه

نقل المفاهيم الإسلامية في صفائها وحقيقتها إلى لغة العصر لا يمكن أن يتحقق إلا عقب بناء النظرية السياسية الإسلامية؛ لأن هذا البناء وحده هو الذي سوف يخلق ذلك التكامل الذي يمثل خاتمة المطاف في الفضول التاريخي ونقطة البداية في التعامل الحركي مع التراث الإسلامي

الدولة وظيفتها الدفاع عن العقيدة وأساس شرعية السلطة ومحور وسبب وجودها هو نشر الدعوة

كل شيء خاضع لقانونه، والأنثى لا تريد أن تخضع إلا لقانونها

الطرق والآليات الانتخابية المتفاوتة يُرجع في تحديد الأفضل منها إلى الأمة (مباشرة أو عبر ممثليها)، لتحديد الأنسب لها، لأنها مسائل إجرائية، والولاية عقد سياسي شرعي، وتخضع هذه المسائل للشروط الجعلية

قال سعيد بن جبير : « قال لي راهب : يا سعيد ؛ في الفتنة يتبين لك من يعبد الله تعالى ، ومن يعبد الطاغوت »
‏الشريعة للآجري (٨١)

‏قال شيخ الإسلام ⁧‫#ابن_تيمية‬⁩ : « وكمائن القلوب ؛ تظهر عند المحن »
‏مجموع الفتاوى (٢٠/ ٩)

إن لعشق المال ضراوة تفتك بالضمائر والأبدان، وتورث المذلة والهوان، وانظر ما يعقبه الحب الشديد للمال والقلق البالغ من فواته

المواعظ كالسياط، والسياط لا تؤلم بعد انقضائها، وإيلامها وقت وقوعها

قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله:

*متى يصلح من لا يصلح في رمضان ؟؟؟*
*متى يصح من كان فيه من داء الجهالة والغفلة مرضان ؟؟؟*

*كل ما لا يثمر من الأشجار في أوان الثمار ، فإنه يقطع ثم يوقد في النار * ~لطائف المعارف (٢٦١)~

إن الشخص الذى لا تهيجه إلا منافعه الخاصة، ولا يكترث للمصلحة العامة شخص تشقى به البلاد والعباد وكم تضار الدولة من موظف يستغرق انتباهه كله حديث المرتبات والزيادات، ولا يهتم أدنى اهتمام بحديث العمل الواجب إنه لا يشعر إلا بما يحسبه حقاً له