Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الفارق الجوهري بين الفلسفة السياسية وعلم السياسة الفلسفة دراسة ميتافيزقية أساسها التجرد المطلق، علم السياسة امتداد للتعامل من منطلق الملاحظة والمشاهدة

يوصى الإسلام بأن يكون المرء حسن المنظر كريم الهيئة

صدق التأهب للقاء الله هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية

كان على الإسلام الذي يحتل موقعاً وسطاً بين الشرق والغرب، أن يصبح على وعي برسالته الخاصة وكما كان الإسلام في الماضي (الوسيط) الذي عبرت من خلاله الحضارات القديمة إلى الغرب، فإن عليه اليوم مرة أخرى -ونحن في عصر المعضلات الكبرى والخيارات- أن يتحمل دوره كأمة وسط في عالم منقسم ذلك هو معنى الطريق الثالث، طريق الإسلام

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)

ولا تُحسَنُ اليومَ المجالسة إلا لكتاب يحدّثك عن أسرار السلف

‎إذا سمعت بأذنك وحدها فإنما سمعت كلامًا يمر بأذنك مرًّا، وإذا أردت الكلام لنفسك سمعت بأذنك ونفسك معًا

حين يكون الفقر قلة المال، يفتقر أكثر الناس، وتنخذل القوة الإنسانية، وتهلك المواهب

نحن في حاجة إلى بناء الفكر السياسي المتكامل الذي ينطلق من تراثنا الحضاري التاريخي والذي لا ينسى حقيقة الإنسانية المعاصرة بما قدمته من منجزات