عبلط

العباب الزاخر للصغاني
عبلطالعلبطُ والعلابِطُ: الضخّمُ، وأنشدَ الأصمعيّ:بناعجٍ عبلٍ المطا عنطْنطهْ...أحْزمَ جوشوْش القراَ علَبطهْوالعلبطُ والعلبطةُ والعلابِطُ: القطْيعُ من الغنمَ.وقال ابن عبادٍ: العُلبطةُ والعلابطةُ: نحوُ المائةِ والمائتين من الغنمَ، وأنشدَ أبو زَيْدٍ في نوَادِهِ:ما راعنيَ الاجناح هابطاِ...على البيوتِ قوطهُ العلاُبطاِذاةَ فضوْلٍ تلْعطَ الملاعطاِ...فيها ترَى العقر والعوَائطاجناحّ: اسْمُ راعٍ.وغلامّ علابط: عريضُ المنْكبينَ، قال الأغلبُ العجْليّ يصف شاباً جامعَ امرأةً:ألقى عليها كلْكلاً علابطاويقال أيضاً: ألقى عليه علابطه وعلبطه: أي ثقلْ ونفسهَ.وقال ابن دريدٍ: لبن عُلبط: إذا خَثرِ.