زها

المجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث لأبو موسى المديني
(زها)- في الحديث: "مَن اتَّخذَ الخَيْلَ زُهَاءً ونواءً على أهْلِ الإسلام فهي عليه وِزْرٌ"الزُّهَاء والزَّهْوُ: الكِبْر، وأَصلُه الاستِخْفاف.يُقال: زَها فهو مَزْهُوٌّ- ومنه الحديث: "إنَّ الله تبارك وتعالى لا يَنْظُرُ إلى العائِل المَزْهُوّ".- - في حديث عائشة: "أَنّ جَارِيَتىِ تُزْهَى أن تلبِسَه في البَيْتِ" من الزَّهو أيضا، وأصله الرَّفْع.