وهي
كتاب العين للخليل بن أحمد الفراهيدي
و هـ ي
وهى الحائط. وفي الثوب والأديم وهيٌ، وفي مثل " خلّ سبيل من وهى سقاؤه " وحبل واه، وأوهيته. قال:
كناطح صخرةً يوماً ليفلقها...فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
ووهن العظم ووهى " إنّي وهن العظم منّي " وقال الشماخ:
وبات فؤادي مستخفّاً كأنه...جناح وهي عظماه فهو خفوق
ومن المجاز قولهم للسحاب: واهي العزالي، وقد وهت عزاليه إذا انبعق بالمطر.