وأق

لسان العرب لابن منظور
وأق: الوَأْقة: من طير الماء، وحكاه بعضهم في التخفيف؛ قال ابن سيده: فلا أَدري أَهو تخفيف قياسي أَو بدليّ أو لغة، فإن كان تخفيفاً قياسيّاً أو بدليّاً فهو من هذا الباب، وإن كان لغةً فليس من هذا الباب، والله أعلم.