قين

المجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث لأبو موسى المديني
(قين)- في الحديث : "فما كانت امرأةٌ تُقَيّنُ بالمدينة": أي تُزَيَّن لِزِفافِها.والتَّقْيِن: التَّزْيِين. وقال أبو عَمرو: أصلُه من اقتان النَّبتُ اقتِياناً: إذا حَسُن.- في حَديثِ الزّبَير - رضي الله عنه -: وإنَّ في جَسَدِه أَمثالَ القُيونِ"فإن حُفِظَ لَفظُه، فقيل: إنَّ القَينَة من الفَرَس الهَزْمَةُ بين غُرابِ الوَرِك والعَجْبِ؛ وهي أيضًا فقارةٌ من فَقار الظَّهْرِ.- في حديثَ خَبَّاب: "كُنتُ قَينًا في الجاهلية": أي حَدَادًا.- وفي حديث الإذخرِ، في رواية: "فإنّه لِقُيونِنا "- في حديث سَلْمان - رضي الله عنه -: "لو بات رجلٌ يُعْطي القِيانَ البِيضَ ،يعني الإماءَ والعَبيدَ.