على أحد من خلقه"وذكر الحديث. رواه أبو داود 1."
فيه مسائل:
الأولى: إنكاره على من قال: نستشفع بالله عليه.
الثانية: تغيره تغيرا عرف في وجوه أصحابه من هذه الكلمة.
الثالثة: أنه لم ينكر عليه قوله:"نستشفع بك على الله".
الرابعة: التنبيه على تفسير"سبحان الله".
الخامسة: أن المسلمين يسألونه الاستسقاء.
1 رقم (4726) في السنة باب في الجهمية , وإسناده ضعيف، كما قال الألباني في"ضعيف الجامع"رقم (6150) .