4 -دقيق ضل عنه كثير من الناس ومن ثم كانت عناية الرسل به كان أول ما دعوا الناس إليه
5 -الإقرار به لا يدخل في الإسلام إلا إذا اقترن بتوحيد الألوهية فقد اقر به المشركون ولم يدخلهم في الإسلام لما جحدوا توحيد الألوهية وعبدوا غير الله
5 -لب الإسلام وتحرير الفرد من كل عبودية لغير الله وتقرير المساواة بين الناس وسبب السيادة في الدنيا والنجاة في الآخرة [1]
تكلم الشيخ ابن عثيمين حفظه الله في مقدمة كتابه عن الفرق بين دعاء المسألة ودعاء العبادة، وزيادة في الإيضاح أقول:
الدعاء لغة يطلق على معان منها:
1 -الطلب والسؤال [2]
2 -العبادة: وممن صرح بهذا المعنى أبو إسحاق الزجاج.
(1) كتاب التوحيد المقرر على المعهد الديني في قطر.
(2) المخصص لابن سيده (13/88)
نزهة الأعين النواظر لابن الجوزي ص 294
الوجوه والنظائر للدامغاني، تحقيق محمد الزفيني (1/335)
والكليات لأبي البقاء الكفوي ص 446