يصور الدكتور جوزيف باركلي حقيقة الحاخامات الذين انساقوا وراء أهوائهم ونزواتهم بما يلي:
"وردت أمثلة"في التلمود"عن كرب وتألم الحاخامات من منظر الموت، وهم يعتبرون أنفسهم بأنهم لا أمل لهم في الخلاص"النجاة"خائفين أن يلقى بهم في الجحيم"1.
1 الأدب العبري، ص30.
ولعل في هذا ما يطابق قول القرآن المجيد عن اليهود:
{قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [الجمعة: 6] .
وجاء في سورة البقرة"الآية"96 عن بعض اليهود {يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ} !!