عن أبى الدرداء رضى الله عنه قال: (ثلاثة يحبهم الله ، و يضحك إليهم ، و يستبشر بهم: الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه لله عز و جل ، فإما أن يقتل ، و إما أن ينصره الله و يكفيه ، فيقول: انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه . والذي له امرأة حسنة و فراش لين حسن ، فيقوم من الليل ، فيقول: يذر شهوته و يذكرني ، و لو شاء رقد و الذي إذا كان في سفر ، و كان معه ركب ، فسهروا ، ثم هجعوا ، فقام من السحر في ضراء و سراء )
(حديث حسن فى صحيح الترغيب)
عن أبى سعيد الخدري قال:) أفضل الجهاد عند الله يوم القيامة الذين يلفتون في الصف الأول فلا يلتفون وجوههم حتى يقتلوا ، أولئك يتلبطون في الغرف من الجنة ، يضحك إليهم ربك ، وإذا ضحك ربك إلى قوم فلا حساب عليهم) .
(حديث صحيح فى صحيح الترغيب)
روى شيخ من بني غفار قال:( إن الله ينشيء السحاب ، فينطق أحسن النطق ، و يضحك أحسن الضحك (
(حديث صحيح فى صحيح الجامع)
عن نعيم بن همار الغطفاني قال: (الشهداء الذين يقاتلون في سبيل الله في الصف الأول ، و لا يلتفتون بوجوههم حتى يقتلوا ؛ فأولئك يلقون في الغرف العلا من الجنة يضحك إليهم ربك ، إن الله تعالى إذا ضحك إلى عبده المؤمن فلا حساب عليه)
(حديث صحيح فى صحيح الجامع)
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: ( فذكر قول الرجل الذي هو آخر من يدخل الجنة فيقول يارب لا أكون أشقى خلقك فلا يزال يدعو و يسأله حتى يضحك الله منه فيدخله الجنة)
( حديث حسن صحيح فى كتاب السنة)
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: ( إذا كان يوم القيامة جمع الله الأولين و الأخرين فيجىء الله تبارك و تعالى و المؤمنين على قوم فيقف عليهم فيقول هل تعرفون ربكم فيقولون إن عرفنا نفسه عرفناه و يرد عليهم ثلاثا و يردون عليه ثلاثا إن عرفنا نفسه عرفناه فيتجلى لهم يضحك) ( حديث حسن صحيح فى كتاب السنة (
عن أبى موسى الأشعرى قال: (يتجلى لنا ربنا عز وجل يوم القيامة ضاحكا)