عَنْ طَاوُسٍ قَالَ : " مَنْ تَكُنِ الدُّنْيَا هِيَ نِيَّتَهُ وَأَكْبَرَ هَمِّهِ يَجْعَلِ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَتُفْشِي عَلَيْهِ ضَيْعَتُهُ ، وَمَنْ تَكُنِ الْآخِرَةُ هِيَ نِيَّتَهُ ، وَأَكْبَرَ هَمِّهِ يَجْعَلِ اللَّهُ غِنَاهُ فِي نَفْسِهِ ، وَيَجْمَعُ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ "
أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ قَالَ : أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : أَخْبَرَنَاهُ سُفْيَانُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ ، عَنْ طَاوُسٍ قَالَ : مَنْ تَكُنِ الدُّنْيَا هِيَ نِيَّتَهُ وَأَكْبَرَ هَمِّهِ يَجْعَلِ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَتُفْشِي عَلَيْهِ ضَيْعَتُهُ ، وَمَنْ تَكُنِ الْآخِرَةُ هِيَ نِيَّتَهُ ، وَأَكْبَرَ هَمِّهِ يَجْعَلِ اللَّهُ غِنَاهُ فِي نَفْسِهِ ، وَيَجْمَعُ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ