عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ قَالَ : " إِنَّ حُقُوقَ اللَّهِ تَعَالَى أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يَقُومَ بِهَا الْعِبَادُ ، وَإِنَّ نِعْمَةَ اللَّهِ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُحْصَى ، وَلَكِنْ أَصْبِحُوا تَائِبِينَ ، وَأَمْسُوا تَائِبِينَ "
أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا : أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ : عَنْ مِسْعَرٍ قَالَ : وَلَمْ أَسْمَعْهُ مِنْهُ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ قَالَ : إِنَّ حُقُوقَ اللَّهِ تَعَالَى أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يَقُومَ بِهَا الْعِبَادُ ، وَإِنَّ نِعْمَةَ اللَّهِ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُحْصَى ، وَلَكِنْ أَصْبِحُوا تَائِبِينَ ، وَأَمْسُوا تَائِبِينَ