• 2181
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَالَ : " أَتُرَوْنَهَا حَمْرَاءَ كَنَارِكُمْ هَذِهِ ، لَهِيَ أَسْوَدُ مِنَ الْقَارِ وَالْقَارُ الزِّفْتُ "

    وَحَدَّثَنِي مَالِكٌ عَنْ عَمِّهِ أَبِي سُهَيْلِ بْنِ مَالِكٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَالَ : أَتُرَوْنَهَا حَمْرَاءَ كَنَارِكُمْ هَذِهِ ، لَهِيَ أَسْوَدُ مِنَ الْقَارِ وَالْقَارُ الزِّفْتُ

    القار: القار : الزفت
    والقار: القار : الزفت
    أَتُرَوْنَهَا حَمْرَاءَ كَنَارِكُمْ هَذِهِ ، لَهِيَ أَسْوَدُ مِنَ الْقَارِ وَالْقَارُ
    لا توجد بيانات

    وَحَدَّثَنِي مَالِكٌ عَنْ عَمِّهِ أَبِي سُهَيْلِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَالَ: أَتُرَوْنَهَا حَمْرَاءَ كَنَارِكُمْ هَذِهِ، لَهِيَ أَسْوَدُ مِنَ الْقَارِ وَالْقَارُ الزِّفْتُ.

    (مالك عن أبي الزناد) عبد الله بن ذكوان (عن الأعرج) عبد الرحمن بن هرمز (عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نار بني آدم التي يوقدون) في الدنيا وينتفعون بها فيها وفي رواية إسماعيل ناركم هذه (جزء) زاد في رواية مسلم واحد (من سبعين جزءا من نار جهنم) وفي رواية لأحمد من مائة جزء وجمع الحافظ بأن المراد المبالغة في الكثرة لا العدد الخاص أو الحكم للزائد (فقالوا) أي الحاضرون ولم يعرف أسماؤهم (يا رسول الله إن) مخففة من الثقيلة أي أنها (كانت) نار بني آدم (لكافية) مجزية في إحراق الكفار وتعذيب الفجار فهلا اكتفى بها (قال إنها فضلت) بضم الفاء وشد الضاد المعجمة (عليها) على نار بني آدم (بتسعة وستين جزءا) قال الطيبي ما حاصله أعاد حكاية تفضيل نار جهنم على نار الدنيا إشارة إلى المنع من دعوى الأجزاء أي لا بد من الزيادة ليتميز عذاب الله على المخلوق.
    وقال الغزالي نار الدنيا لا تناسب نار جهنم لكن لما كان أشد عذاب في الدنيا عذاب هذه النار عرف عذاب جهنم بها وهيهات لو وجد أهل الجحيم مثل هذه النار لخاضوها هربًا مما هم فيه زاد إسماعيل عن مالك بسنده كلهن مثل حرها أي حرارة كل جزء من نار جهنم مثل حرارة ناركم ونكايتها وسرعة اشتعالها قال البيضاوي ولذا نتقد فيما لا نتقد فيه نار الدنيا كالناس والحجارة وزاد أحمد وابن حبان من وجه آخر عن أبي هريرة وضربت بالبحر مرتين ولولا ذلك ما انتفع بها أحد ونحوه لابن ماجه والحاكم عن أنس وزاد فإنها لتدعو الله أن لا يعيدها فيها وفي رواية ابن عيينة عن ابن عباس هذه النار ضربت بماء البحر سبع مرات ولولا ذلك ما انتفع بها أحد وهذا الحديث رواه البخاري في بدء الخلق عن إسماعيل بن أبي أويس عن ماك به وتابعه المغيرة بن عبد الرحمن الخزامي عن أبي الزناد عند مسلم كلاهما بالزيادة المذكورة (مالك عن عمه أبي سهيل) بضم السين نافع (ابن مالك عن أبيه) مالك بن أبي عامر (عن أبي هريرة أنه قال أترونها) بضم التاء أتظنونها نار جهنم (حمراء كناركم هذه لهي أسود من القار والقار) بالقاف (الزفت) قال الباجي مثل هذا لا يعلمه أبو هريرة إلا بتوقيف يعني لأنه إخبار عن مغيب فحكمه الرفع.



    وَحَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي سُهَيْلِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّهُ قَالَ أَتُرَوْنَهَا حَمْرَاءَ كَنَارِكُمْ هَذِهِ لَهِيَ أَسْوَدُ مِنَ الْقَارِ ‏"‏ ‏.‏ وَالْقَارُ الزِّفْتُ ‏.‏

    Malik related to me from his paternal uncle Abu Suhayl ibn Malik from his father that Abu Hurayra said, "Do you think that it is red like this fire of yours? It is blacker than tar

    Abou Houraira a dit (s'adressant aux gens): «Vous pensez que le feu de la Géhenne est tout rouge comme votre feu? Il est en fait plus noir que le goudron». MOUATTAA Au Nom d’Allah Le Clément Le Miséricordieux Livre 58 Le Livre de-l'aumône Chapitre Premier: De l'exhortation à faire l'aumône

    Telah menceritakan kepadaku Malik dari pamannya [Abu Suhail bin Malik] dari [Bapaknya] dari [Abu Hurairah] berkata, "Apakah kalian menyangka api Jahannam itu merah seperti api kalian ini? Sungguh api Jahannam lebih hitam daripada al qar." Al qar adalah ter

    Ebu Hureyre r.a.'in: «Siz cehennem ateşini, bu ateşiniz gibi kırmızı mı sanıyorsunuz? O zift gibi simsiyahtır» dediği rivayet edildi

    ابوہریرہ رضی اللہ تعالیٰ عنہ سے روایت ہے کہ کیا تم جہنم کی آگ کو سرخ سمجھتے ہو جیسے دنیا کی آگ۔ وہ قار سے بھی زیادہ سیاہ ہے اور قار کو زفت کہتے ہیں ۔ (تارکول)

    রেওয়ায়ত ২. আবু হুরায়রা (রাঃ) বলেন, জাহান্নামের আগুনকে তোমরা দুনিয়ার এই আগুনের মতো লাল মনে করিতেছ। অথচ উহা আলকাতরা হইতেও অধিক কালো।