عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : " لَا بَأْسَ أَنْ تَتَعَلَّمَ ، مِنَ النُّجُومِ مَا تَهْتَدِي بِهِ "
قَالَ أَبُو بَكْرٍ ، وَنا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : لَا بَأْسَ أَنْ تَتَعَلَّمَ ، مِنَ النُّجُومِ مَا تَهْتَدِي بِهِ قَالَ : أَبُو إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ : الْعُلُومُ ثَلَاثَةٌ عِلْمٌ دُنْيَاوِيٌّ وَأُخْرَوِيٌّ ، وَعِلْمٌ دُنْيَاوِيٌّ ، وَعِلْمٌ لَا لِلدُّنْيَا وَلَا لِلْآخِرَةِ ، فَالْعِلْمُ الَّذِي لِلدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ عِلْمُ الْقُرْآنِ وَالسُّنَنِ وَالْفِقْهُ فِيهِمَا ، وَالْعِلْمُ الَّذِي لِلدُّنْيَا عِلْمُ الطِّبِّ وَالتَّنْجِيمِ ، وَالْعِلْمُ الَّذِي لَا لِلدُّنْيَا وَلَا لِلْآخِرَةِ عِلْمُ الشَّعْرِ وَالشُّغْلِ بِهِ