كَانَ ابْنُ شُبْرُمَةَ ، يَقُولُ : {
} مَا فِي الْقَضَاءِ شَفَاعَةٌ لِمُخَاصِمٍ {
}عِنْدَ اللَّبِيبِ وَلَا الْفَقِيهِ الْعَالِمِ {
}{
} هَوَّنَ عَلَيكَ إِذَا قَضَيْتَ بِسُنَّةٍ {
}أَوْ بِالْكِتَابِ فَرَغِمَ أَنْفُ الرَّاغِمِ {
}{
} وَقَضَيْتُ فِيمَا لَمْ أَجِدْ أَثَرًا بِهِ {
}بِنَظَائِرَ مَعْرُوفَةٍ وَمَعَالِمِ {
}
وَذَكَرَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ : كَانَ ابْنُ شُبْرُمَةَ ، يَقُولُ : مَا فِي الْقَضَاءِ شَفَاعَةٌ لِمُخَاصِمٍ عِنْدَ اللَّبِيبِ وَلَا الْفَقِيهِ الْعَالِمِ هَوَّنَ عَلَيكَ إِذَا قَضَيْتَ بِسُنَّةٍ أَوْ بِالْكِتَابِ فَرَغِمَ أَنْفُ الرَّاغِمِ وَقَضَيْتُ فِيمَا لَمْ أَجِدْ أَثَرًا بِهِ بِنَظَائِرَ مَعْرُوفَةٍ وَمَعَالِمِ