وَسَمِعْتُ مَالِكًا مَرَّةً أُخْرَى يَقُولُ : " الَّذِي يَقَعُ فِي قَلْبِي أَنَّ الْحِكْمَةَ هِيَ الْفِقْهُ فِي دِينِ اللَّهِ ، قَالَ : وَمِمَّا يُبَيِّنُ ذَلِكَ أَنَّ الرَّجُلَ تَجِدُهُ عَاقِلًا فِي أَمْرِ الدُّنْيَا ذَا نَظَرٍ فِيهَا وَبَصَرٍ بِهَا وَلَا عِلْمَ لَهُ بِدِينِهِ ، وَتَجِدُ آخَرَ ضَعِيفًا فِي أَمْرِ الدُّنْيَا عَالِمًا بِأَمْرِ دِينِهِ بَصِيرًا بِهِ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ إِيَّاهُ وَيَحْرِمُهُ هَذَا ، فَالْحِكْمَةُ الْفِقْهُ فِي دِينِ اللَّهِ "
وَقَالَ ابْنُ وَهْبٍ : وَسَمِعْتُ مَالِكًا مَرَّةً أُخْرَى يَقُولُ : الَّذِي يَقَعُ فِي قَلْبِي أَنَّ الْحِكْمَةَ هِيَ الْفِقْهُ فِي دِينِ اللَّهِ ، قَالَ : وَمِمَّا يُبَيِّنُ ذَلِكَ أَنَّ الرَّجُلَ تَجِدُهُ عَاقِلًا فِي أَمْرِ الدُّنْيَا ذَا نَظَرٍ فِيهَا وَبَصَرٍ بِهَا وَلَا عِلْمَ لَهُ بِدِينِهِ ، وَتَجِدُ آخَرَ ضَعِيفًا فِي أَمْرِ الدُّنْيَا عَالِمًا بِأَمْرِ دِينِهِ بَصِيرًا بِهِ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ إِيَّاهُ وَيَحْرِمُهُ هَذَا ، فَالْحِكْمَةُ الْفِقْهُ فِي دِينِ اللَّهِ قَالَ ابْنُ وَهْبٍ : وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : الْحِكْمَةُ وَالْعِلْمُ نُورٌ يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَلَيْسَ بِكَثْرَةِ الْمَسَائِلِ