عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : " أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِيَةُ دَرَاهِمَ بَعْدَ أَنْ أَمْسَيْنَا ، فَلَمْ يَزَلْ قَائِمًا وَقَاعِدًا لَا يَأْتِيهِ النَّوْمُ حَتَّى سَمِعَ سَائِلًا يَسْأَلُ ، فَخَرَجَ مِنْ عِنْدِي ، فَمَا عَدَا أَنْ دَخَلَ فَسَمِعْتُ غَطِيطَهُ ، فَلَمَّا أَصْبَحَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، رَأَيْتُكُ أَوَّلَ اللَّيْلِ قَائِمًا وَقَاعِدًا لَا يَأْتِيكُ النَّوْمُ حَتَّى خَرَجْتَ مِنْ عِنْدِي ، فَمَا عَدَا أَنْ دَخَلْتَ فَسَمِعْتُ غَطِيطَكَ قَالَ : " أَجَلْ ، أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ ثَمَانِيَةُ دَرَاهِمَ بَعْدَ أَنْ أَمْسَى ، فَمَا ظَنُّ رَسُولِ اللَّهِ أَنْ لَوْ لَقِيَ اللَّهَ وَهِيَ عِنْدَهُ "
أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، أَخْبَرَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ أَبِيهِ أَوْ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ - شَكَّ يَعْقُوبُ - عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ثَمَانِيَةُ دَرَاهِمَ بَعْدَ أَنْ أَمْسَيْنَا ، فَلَمْ يَزَلْ قَائِمًا وَقَاعِدًا لَا يَأْتِيهِ النَّوْمُ حَتَّى سَمِعَ سَائِلًا يَسْأَلُ ، فَخَرَجَ مِنْ عِنْدِي ، فَمَا عَدَا أَنْ دَخَلَ فَسَمِعْتُ غَطِيطَهُ ، فَلَمَّا أَصْبَحَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، رَأَيْتُكُ أَوَّلَ اللَّيْلِ قَائِمًا وَقَاعِدًا لَا يَأْتِيكُ النَّوْمُ حَتَّى خَرَجْتَ مِنْ عِنْدِي ، فَمَا عَدَا أَنْ دَخَلْتَ فَسَمِعْتُ غَطِيطَكَ قَالَ : أَجَلْ ، أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ ثَمَانِيَةُ دَرَاهِمَ بَعْدَ أَنْ أَمْسَى ، فَمَا ظَنُّ رَسُولِ اللَّهِ أَنْ لَوْ لَقِيَ اللَّهَ وَهِيَ عِنْدَهُ