وَرُوِي عَنْهُ : " أَنَّهُ جَعَلَ فِي الْمَعَادِنِ أَرْبَاعَ الْعُشُورِ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ رِكْزَةً "
وَرُوِي عَنْهُ : أَنَّهُ جَعَلَ فِي الْمَعَادِنِ أَرْبَاعَ الْعُشُورِ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ رِكْزَةً وَقَدْ أَشَارَ الشَّافِعِيُّ إِلَى هَذِهِ الْأَقْوَالِ وَأَصَحُّهَا أَنَّ الْمَعَادِنَ غَيْرُ الرِّكَازِ وَأَنَّ فِيهَا رُبْعُ الْعُشْرِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالرِّكَازُ الَّذِي فِيهِ الْخُمُسُ دَفِينُ الْجَاهِلِيَّةِ مَا وُجِدَ فِي غَيْرِ مِلْكٍ لِأَحَدٍ فِي الْأَرْضِ الَّتِي مَنْ أَحْيَاهَا كَانَتْ لَهُ ، فَمَنْ وَجَدَ دَفِينًا مِنْ دَفِينِ الْجَاهِلِيَّةِ فِي مَوَاتٍ فَأَرْبَعَةُ أَخْمَاسِهَا لَهُ وَالْخُمُسُ لِأَهْلِ سُهْمَانِ الصَّدَقَةِ