عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ _ قَالَ يَزِيدُ : فَقُلْتُ لِفُضَيْلٍ رَفَعَهُ ؟ قَالَ : أَحْسَبُهُ قَدْ رَفَعَهُ _ قَالَ : " مَنْ قَالَ حِينَ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلَاةِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ عَلَيْكَ وَبِحَقِّ مَمْشَايَ هَذَا إِنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشَرًا ، وَلَا بَطَرًا ، وَلَا رِيَاءً ، وَلَا سُمْعَةً ، خَرَجْتُ خَوْفَ سَخَطِكَ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ ، أَسْأَلُكُ أَنْ تُنْقِذَنِيَ مِنَ النَّارِ ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَأَقْبَلَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ صَلَاتِهِ "
حَدَّثَنِي جَدِّي ، نَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، نَا فُضَيْلُ بْنُ مَرْزُوقٍ ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ _ قَالَ يَزِيدُ : فَقُلْتُ لِفُضَيْلٍ رَفَعَهُ ؟ قَالَ : أَحْسَبُهُ قَدْ رَفَعَهُ _ قَالَ : مَنْ قَالَ حِينَ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلَاةِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ عَلَيْكَ وَبِحَقِّ مَمْشَايَ هَذَا إِنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشَرًا ، وَلَا بَطَرًا ، وَلَا رِيَاءً ، وَلَا سُمْعَةً ، خَرَجْتُ خَوْفَ سَخَطِكَ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ ، أَسْأَلُكُ أَنْ تُنْقِذَنِيَ مِنَ النَّارِ ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَأَقْبَلَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ صَلَاتِهِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، نَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ، نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نَحْوَهُ وَلَمْ يَشُكَّ