• 434
  • عَنْ وُهَيْبٍ , قَالَ : " لَأَنْ أَدَعَ الْغِيبَةَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ أَنْ يَكُونَ لِي الدُّنْيَا مُنْذُ خُلِقَتْ إِلَى أَنْ تَفْنَى فَأَجْعَلُهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ , وَلَأَنْ أَغُضَّ بَصَرِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ أَنْ تَكُونَ لِي الدُّنْيَا مُنْذُ خُلِقَتْ إِلَى أَنْ تُفْنَى فَأَجْعَلُهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ , ثُمَّ تَلَا : {{ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنَ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ }} "

    حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ ، ثنا أَحْمَدُ , ثنا أَحْمَدُ , حَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ غِفَارٍ , عَنْ ظُفُرِ بْنِ مُزَاحِمِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ وُهَيْبٍ , قَالَ : لَأَنْ أَدَعَ الْغِيبَةَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ أَنْ يَكُونَ لِي الدُّنْيَا مُنْذُ خُلِقَتْ إِلَى أَنْ تَفْنَى فَأَجْعَلُهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ , وَلَأَنْ أَغُضَّ بَصَرِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ أَنْ تَكُونَ لِي الدُّنْيَا مُنْذُ خُلِقَتْ إِلَى أَنْ تُفْنَى فَأَجْعَلُهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ , ثُمَّ تَلَا : {{ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنَ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ }}

    الغيبة: الغيبة : أن تذكر أخاك من ورائه بما فيه من عيوب يسترها ويسوءه ذكرها
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات