عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : " يَا وَيْحَ نَفْسِي ، كَيْفَ أَغْفَلُ وَلَا يُغْفَلُ عَنِّي أَمْ كَيْفَ تَهْنَؤُنِي مَعِيشَتِي وَالْيَوْمُ الثَّقِيلُ وَرَائِي أَمْ كَيْفَ يَشْتَدُّ عَجَبِي بِدَارٍ فِي غَيْرِهَا قَرَارِي وَخُلْدِي "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ ، ثَنَا الْأَشْجَعِيُّ ، ثَنَا مُوسَى الْجُهَنِيُّ ، عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : يَا وَيْحَ نَفْسِي ، كَيْفَ أَغْفَلُ وَلَا يُغْفَلُ عَنِّي أَمْ كَيْفَ تَهْنَؤُنِي مَعِيشَتِي وَالْيَوْمُ الثَّقِيلُ وَرَائِي أَمْ كَيْفَ يَشْتَدُّ عَجَبِي بِدَارٍ فِي غَيْرِهَا قَرَارِي وَخُلْدِي