. . . . . . . . . . فَاحْتَاجَ إِلَيْهَا فَأَنْفَقَهَا ، فَجَاءَ صَاحِبُهَا يَطْلُبُهَا ، فَقَامَ فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى ، ثُمَّ دَعَا فَقَالَ : يَا سَادَّ الْهَوَاءِ بِالسَّمَاءِ ، وَيَا كَابِسَ الْأَرْضِ عَلَى الْمَاءِ ، وَيَا وَاحِدًا قَبْلَ كُلِّ أَحَدٍ كَانَ ، وَيَا وَاحِدًا بَعْدَ كُلِّ أَحَدٍ يَكُونُ ، أَدِّ عَنِّي أَمَانَتِي ، فَسَمِعَ قَائِلًا يَقُولُ : خُذْ هَذِهِ فَأَدِّهَا عَنْ أَمَانَتِكَ وَأَقْصِرْ فِي الْخُطْبَةِ ، فَإِنَّكَ لَنْ تَرَانِي
. . . . . . . . . . فَاحْتَاجَ إِلَيْهَا فَأَنْفَقَهَا ، فَجَاءَ صَاحِبُهَا يَطْلُبُهَا ، فَقَامَ فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى ، ثُمَّ دَعَا فَقَالَ : يَا سَادَّ الْهَوَاءِ بِالسَّمَاءِ ، وَيَا كَابِسَ الْأَرْضِ عَلَى الْمَاءِ ، وَيَا وَاحِدًا قَبْلَ كُلِّ أَحَدٍ كَانَ ، وَيَا وَاحِدًا بَعْدَ كُلِّ أَحَدٍ يَكُونُ ، أَدِّ عَنِّي أَمَانَتِي ، فَسَمِعَ قَائِلًا يَقُولُ : خُذْ هَذِهِ فَأَدِّهَا عَنْ أَمَانَتِكَ وَأَقْصِرْ فِي الْخُطْبَةِ ، فَإِنَّكَ لَنْ تَرَانِي