• 1182
  • عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ ، قَالَ : حَجَجْتُ مَعَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَجَّتِي ، وَحَضَرْتُهُ حِينَ طُعِنَ ، فَلَمْ يَمْنَعْنِي مِنْ أَنْ أَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُقَدَّمِ إِلَّا هَيْبَتُهُ ، وَكَانَ رَجُلًا مَهِيبًا ، فَكُنْتُ فِي الصَّفِّ الَّذِي يَلِيهِ ، وَكَانَ عُمَرُ لَا يُكَبِّرُ حَتَّى يَسْتَقْبِلَ الصَّفَّ الْمُقَدَّمَ بِوَجْهِهِ ، فَإِنْ كَانَ مُتَقَدِّمًا فِي الصَّفِّ أَوْ مُتَأَخِّرٌ ضَرَبَهُ بِالدِّرَّةِ ، فَذَلِكَ الَّذِي مَنَعَنِي أَنْ أَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُتَقَدِّمِ ، فَلَمَّا أَقْبَلَ إِلَى الصَّلَاةِ عَرَضَ لَهُ أَبُو لُؤْلُؤَةَ غُلَامُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، فَنَاجَاهُ عُمَرُ غَيْرَ بَعِيدٍ ، ثُمَّ طَعَنَهُ ثَلَاثَ طَعَنَاتٍ بِخِنْجَرٍ مَعَهُ ، فَسَمِعْتُ عُمَرَ وَهُوَ بَاسِطٌ يَدَيْهِ ، وَهُوَ يَقُولُ : دُونَكَمُ الْكَلْبَ ، عِنْدَكُمُ الْكَلْبَ ، فَإِنَّهُ قَدْ قَتَلَنِي . فَمَاجَ النَّاسُ ، فَجُرِحَ ثَلَاثَةَ عَشَرَ ، فَشَدَّ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ خَلْفِهِ ، فَأَخَذَ عَضُدَيْهِ فَضَبَطَهُ ، وَاحْتُمِلَ عُمَرُ إِلَى أَهْلِهِ ، وَمَاجَ النَّاسُ بَعْضُهُمْ فِي بَعْضٍ ، حَتَّى قَالُوا : الصَّلَاةُ عِبَادَ اللَّهِ طَلُعَتِ الشَّمْسُ ، فَدَفَعَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فَصَلَّى بِهِمْ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ فِي الْقُرْآنِ : إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ، وَ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ، ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَعَثَ ابْنَ عَبَّاسٍ ، فَنَادَى فِي النَّاسِ أَعَنْ مَلَإٍ مِنْكُمْ هَذَا ؟ قَالُوا : مَعَاذَ اللَّهِ مَا عَلِمْنَا وَلَا اطَّلَعْنَا . ثُمَّ قَالَ : ادْعُوا لِيَ الطَّبِيبَ . فَدُعِيَ لَهُ الطَّبِيبُ ، فَقَالَ لَهُ : أَيُّ الشَّرَابِ أَحَبُّ إِلَيْكَ ؟ قَالَ : النَّبِيذُ . قَالَ : اسْقُوهُ نَبِيذًا ، فَسُقِيَ ، فَخَرَجَ مِنْ بَعْضِ طَعَنَاتِهِ ، فَقَالَ النَّاسُ : هَذَا صَدِيدٌ ، اسْقُوهُ لَبَنًا ، فَخَرَجَ مِنْ بَعْضِ طَعَنَاتَهِ ، فَقَالَ : مَا إِخَالُكَ أَنْ تَمْشِيَ ، فَافْعَلْ مَا كُنْتَ فَاعِلًا . فَقَالَ : يَا عَبْدَ اللَّهِ نَاوِلْنِي الْكَتِفَ ، فَلَوْ أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُمْضِيَ مَا فِيهَا أَمْضَاهُ . قَالَ : أَنَا أَكْفِيكَ مَحْوَهَا . قَالَ : لَا وَاللَّهِ لَا يَمْحُوهَا أَحَدٌ غَيْرِي . فَمَحَاهَا عُمَرُ بِيَدِهِ . قَالَ : وَكَانَ فِيهَا فَرِيضَةُ الْجَدِّ ، ثُمَّ قَالَ : ادْعُوا لِي عَلِيًّا ، وَعُثْمَانَ ، وَطَلْحَةَ ، وَالزُّبَيْرَ ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ ، وَسَعْدًا . قَالَ : فَمَا كَلَّمَ مِنَ الْقَوْمِ غَيْرَ عَلِيٍّ وَعُثْمَانَ ، فَقَالَ : يَا عَلِيُّ ، لَعَلَّ هَؤُلَاءِ يَعْرِفُونَ لَكَ قَرَابَتَكَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَا أَعْطَاكَ مِنَ الْفِقْهِ وَالْعِلْمِ ، فَإِنْ وُلِّيتَ هَذَا الْأَمْرَ فَاتَّقِ اللَّهَ فِيهِ . قَالَ : ثُمَّ دَعَا عُثْمَانَ ، فَقَالَ : يَا عُثْمَانُ ، لَعَلَّ الْقَوْمَ يَعْرِفُونَ لَكَ صِهْرَكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ وَشَرَفَكَ ، فَإِنْ وُلِّيتَ هَذَا الْأَمْرَ فَاتَّقِ اللَّهَ ، وَلَا تَحْمِلْ بَنِي أَبِي مُغِيرَةَ عَلَى رِقَابِ الْمُسْلِمِينَ . ثُمَّ قَالَ : ادْعُوا لِي صُهَيْبًا . فَدَعَوْا لَهُ صُهَيْبًا ، فَقَالَ : صَلِّ بِالنَّاسِ ثَلَاثًا ، وَاجْعَلْ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ فِي بَيْتٍ ، فَإِذَا اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ ، فَمَنْ خَالَفَهُمْ فَلْيَضْرِبُوا عُنُقَهُ . قَالَ : فَلَمَّا أَنْ أَدْبَرُوا قَالَ : إِنْ وَلَّوْهَا الْأَجْلَحَ سَلَكَ بِهِمُ الطَّرِيقَ . يَعْنِي عَلِيًّا ، فَقِيلَ : فَمَا يَمْنَعُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْ تُوَلِّيَهَا إِيَّاهُ ؟ قَالَ : أَنْ أَتَحَمَّلَهَا حَيًّا وَمَيِّتًا . وَمَاتَ مِنَ الَّذِينَ جَرَحَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ سِتَّةٌ أَوْ سَبْعَةٌ ، وَدَخَلَ عَلَيْهِ كَعْبٌ ، فَقَالَ : {{ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ }} ، قَدْ أَنْبَأْتُكَ أَنَّكَ شَهِيدٌ ، فَقُلْتَ : مِنْ أَيْنَ لِي بِالشَّهَادَةِ وَأَنَا فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ ؟

    أنا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ ، أنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ ، قَالَ : نا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ، قَالَ : نا عَبَّادُ بْنُ مُوسَى الْخُتَّلِيُّ ، قَالَ : نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ ، عَنْ إِسْرَائِيلَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ ، قَالَ : حَجَجْتُ مَعَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَجَّتِي ، وَحَضَرْتُهُ حِينَ طُعِنَ ، فَلَمْ يَمْنَعْنِي مِنْ أَنْ أَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُقَدَّمِ إِلَّا هَيْبَتُهُ ، وَكَانَ رَجُلًا مَهِيبًا ، فَكُنْتُ فِي الصَّفِّ الَّذِي يَلِيهِ ، وَكَانَ عُمَرُ لَا يُكَبِّرُ حَتَّى يَسْتَقْبِلَ الصَّفَّ الْمُقَدَّمَ بِوَجْهِهِ ، فَإِنْ كَانَ مُتَقَدِّمًا فِي الصَّفِّ أَوْ مُتَأَخِّرٌ ضَرَبَهُ بِالدِّرَّةِ ، فَذَلِكَ الَّذِي مَنَعَنِي أَنْ أَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُتَقَدِّمِ ، فَلَمَّا أَقْبَلَ إِلَى الصَّلَاةِ عَرَضَ لَهُ أَبُو لُؤْلُؤَةَ غُلَامُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، فَنَاجَاهُ عُمَرُ غَيْرَ بَعِيدٍ ، ثُمَّ طَعَنَهُ ثَلَاثَ طَعَنَاتٍ بِخِنْجَرٍ مَعَهُ ، فَسَمِعْتُ عُمَرَ وَهُوَ بَاسِطٌ يَدَيْهِ ، وَهُوَ يَقُولُ : دُونَكَمُ الْكَلْبَ ، عِنْدَكُمُ الْكَلْبَ ، فَإِنَّهُ قَدْ قَتَلَنِي . فَمَاجَ النَّاسُ ، فَجُرِحَ ثَلَاثَةَ عَشَرَ ، فَشَدَّ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ خَلْفِهِ ، فَأَخَذَ عَضُدَيْهِ فَضَبَطَهُ ، وَاحْتُمِلَ عُمَرُ إِلَى أَهْلِهِ ، وَمَاجَ النَّاسُ بَعْضُهُمْ فِي بَعْضٍ ، حَتَّى قَالُوا : الصَّلَاةُ عِبَادَ اللَّهِ طَلُعَتِ الشَّمْسُ ، فَدَفَعَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فَصَلَّى بِهِمْ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ فِي الْقُرْآنِ : إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ، وَ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ، ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَعَثَ ابْنَ عَبَّاسٍ ، فَنَادَى فِي النَّاسِ أَعَنْ مَلَإٍ مِنْكُمْ هَذَا ؟ قَالُوا : مَعَاذَ اللَّهِ مَا عَلِمْنَا وَلَا اطَّلَعْنَا . ثُمَّ قَالَ : ادْعُوا لِيَ الطَّبِيبَ . فَدُعِيَ لَهُ الطَّبِيبُ ، فَقَالَ لَهُ : أَيُّ الشَّرَابِ أَحَبُّ إِلَيْكَ ؟ قَالَ : النَّبِيذُ . قَالَ : اسْقُوهُ نَبِيذًا ، فَسُقِيَ ، فَخَرَجَ مِنْ بَعْضِ طَعَنَاتِهِ ، فَقَالَ النَّاسُ : هَذَا صَدِيدٌ ، اسْقُوهُ لَبَنًا ، فَخَرَجَ مِنْ بَعْضِ طَعَنَاتَهِ ، فَقَالَ : مَا إِخَالُكَ أَنْ تَمْشِيَ ، فَافْعَلْ مَا كُنْتَ فَاعِلًا . فَقَالَ : يَا عَبْدَ اللَّهِ نَاوِلْنِي الْكَتِفَ ، فَلَوْ أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُمْضِيَ مَا فِيهَا أَمْضَاهُ . قَالَ : أَنَا أَكْفِيكَ مَحْوَهَا . قَالَ : لَا وَاللَّهِ لَا يَمْحُوهَا أَحَدٌ غَيْرِي . فَمَحَاهَا عُمَرُ بِيَدِهِ . قَالَ : وَكَانَ فِيهَا فَرِيضَةُ الْجَدِّ ، ثُمَّ قَالَ : ادْعُوا لِي عَلِيًّا ، وَعُثْمَانَ ، وَطَلْحَةَ ، وَالزُّبَيْرَ ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ ، وَسَعْدًا . قَالَ : فَمَا كَلَّمَ مِنَ الْقَوْمِ غَيْرَ عَلِيٍّ وَعُثْمَانَ ، فَقَالَ : يَا عَلِيُّ ، لَعَلَّ هَؤُلَاءِ يَعْرِفُونَ لَكَ قَرَابَتَكَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، وَمَا أَعْطَاكَ مِنَ الْفِقْهِ وَالْعِلْمِ ، فَإِنْ وُلِّيتَ هَذَا الْأَمْرَ فَاتَّقِ اللَّهَ فِيهِ . قَالَ : ثُمَّ دَعَا عُثْمَانَ ، فَقَالَ : يَا عُثْمَانُ ، لَعَلَّ الْقَوْمَ يَعْرِفُونَ لَكَ صِهْرَكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ وَشَرَفَكَ ، فَإِنْ وُلِّيتَ هَذَا الْأَمْرَ فَاتَّقِ اللَّهَ ، وَلَا تَحْمِلْ بَنِي أَبِي مُغِيرَةَ عَلَى رِقَابِ الْمُسْلِمِينَ . ثُمَّ قَالَ : ادْعُوا لِي صُهَيْبًا . فَدَعَوْا لَهُ صُهَيْبًا ، فَقَالَ : صَلِّ بِالنَّاسِ ثَلَاثًا ، وَاجْعَلْ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ فِي بَيْتٍ ، فَإِذَا اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ ، فَمَنْ خَالَفَهُمْ فَلْيَضْرِبُوا عُنُقَهُ . قَالَ : فَلَمَّا أَنْ أَدْبَرُوا قَالَ : إِنْ وَلَّوْهَا الْأَجْلَحَ سَلَكَ بِهِمُ الطَّرِيقَ . يَعْنِي عَلِيًّا ، فَقِيلَ : فَمَا يَمْنَعُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْ تُوَلِّيَهَا إِيَّاهُ ؟ قَالَ : أَنْ أَتَحَمَّلَهَا حَيًّا وَمَيِّتًا . وَمَاتَ مِنَ الَّذِينَ جَرَحَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ سِتَّةٌ أَوْ سَبْعَةٌ ، وَدَخَلَ عَلَيْهِ كَعْبٌ ، فَقَالَ : {{ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ }} ، قَدْ أَنْبَأْتُكَ أَنَّكَ شَهِيدٌ ، فَقُلْتَ : مِنْ أَيْنَ لِي بِالشَّهَادَةِ وَأَنَا فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ ؟

    بالدرة: الدرة : السوط يُضرب به
    عضديه: العضد : ما بين المرفق والكتف
    النبيذ: النَّبِيذ : هو ما يُعْمَلُ من الأشْرِبة من التَّمرِ، والزَّبيب، والعَسَل، والحِنْطَة، والشَّعير وغير ذلك يقال : نَبَذْتُ التَّمر والعِنَب، إذا تَركْتَ عليه الْمَاء لِيَصِيرَ نَبِيذاً
    إخالك: أخال : أظن ، وتُكْسَرُ الهمزة كثيرًا
    صهرك: الصِّهر : القريب بالزواج
    إِنْ وَلَّوْهَا الْأَجْلَحَ سَلَكَ بِهِمُ الطَّرِيقَ . يَعْنِي عَلِيًّا ، فَقِيلَ
    حديث رقم: 23365 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ فِي الرُّخْصَةِ فِي النَّبِيذِ وَمَنْ شَرِبَهُ
    حديث رقم: 23366 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ فِي الرُّخْصَةِ فِي النَّبِيذِ وَمَنْ شَرِبَهُ
    حديث رقم: 23391 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ فِي الرُّخْصَةِ فِي النَّبِيذِ وَمَنْ شَرِبَهُ
    حديث رقم: 32271 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْجِهَادِ مَا قَالُوا فِي عَدْلِ الْوَالِي وَقَسْمِهِ قَلِيلًا كَانَ أَوْ كَثِيرًا
    حديث رقم: 16227 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ وَالْحَدُّ فِيهَا بَابُ مَا جَاءَ فِي صِفَةِ نَبِيذِهِمُ الَّذِي كَانُوا يَشْرَبُونَهُ فِي حَدِيثِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ وَغَيْرِهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ
    حديث رقم: 4107 في سنن الدارقطني كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ وَغَيْرِهَا بَابُ الْأَشْرِبَةِ وَغَيْرِهَا
    حديث رقم: 4110 في سنن الدارقطني كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ وَغَيْرِهَا بَابُ الْأَشْرِبَةِ وَغَيْرِهَا
    حديث رقم: 4265 في شرح معاني الآثار للطحاوي كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنَ النَّبِيذِ
    حديث رقم: 3755 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ اسْتِخْلَافِ عُمَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ
    حديث رقم: 3803 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ اسْتِخْلَافِ عُمَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ
    حديث رقم: 689 في الزهد لهناد بن السري الزهد لهناد بن السري بَابُ الزُّهْدِ فِي الطَّعَامِ
    حديث رقم: 800 في السنة لعبد الله بن أحمد السُّنَّةُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ سُئِلَ عَنِ الْقَدَرِيَّةِ وَالصَّلَاةِ خَلْفَهُمْ وَمَا جَاءَ فِيهِمْ
    حديث رقم: 90 في كتاب الناسخ والمنسوخ للنحاس فَأَوَّلُ ذَلِكَ السُّورَةُ الَّتِي تُذْكَرُ فِيهَا الْبَقَرَةُ بَابُ ذِكْرِ الْآيَةِ الثَّامِنَةَ عَشْرَةَ
    حديث رقم: 1412 في تاريخ المدينة لابن شبة تاريخ المدينة لابن شبة مَقْتَلُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَأَمْرُ الشُّورَى
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات