ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : " أَسْلَمَ مَخْرَمَةُ بْنُ نَوْفَلٍ عِنْدَ فَتْحِ مَكَّةَ ، وَكَانَ عَالِمًا بِنَسَبِ قُرَيْشٍ وَأَحَادِيثِهَا وَكَانَتْ لَهُ مَعْرِفَةٌ بِأَنْصَابِ الْحَرَمِ ، فَوَلَدُ مَخْرَمَةَ صَفْوَانُ ، وَبِهِ كَانَ يُكَنَّى ، وَهُوَ الْأَكْبَرُ مِنْ وَلَدِهِ "
فَحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْأَصْبَهَانِيُّ ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْجَهْمِ ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْفَرَجِ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : أَسْلَمَ مَخْرَمَةُ بْنُ نَوْفَلٍ عِنْدَ فَتْحِ مَكَّةَ ، وَكَانَ عَالِمًا بِنَسَبِ قُرَيْشٍ وَأَحَادِيثِهَا وَكَانَتْ لَهُ مَعْرِفَةٌ بِأَنْصَابِ الْحَرَمِ ، فَوَلَدُ مَخْرَمَةَ صَفْوَانُ ، وَبِهِ كَانَ يُكَنَّى ، وَهُوَ الْأَكْبَرُ مِنْ وَلَدِهِ