إِذَا سَجَدَ قَالَ : " اللَّهُمَّ سَجَدَ لَكَ سِوَادِي وَخَيَالِي ، وَبِكَ آمَنَ فُؤَادِي ، أَبُوءُ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ ، وَهَذَا مَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي ، يَا عَظِيمُ ، يَا عَظِيمُ ، اغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ الْعَظِيمَةَ إِلَّا الرَّبُّ الْعَظِيمُ "
وَكَانَ إِذَا سَجَدَ قَالَ : اللَّهُمَّ سَجَدَ لَكَ سِوَادِي وَخَيَالِي ، وَبِكَ آمَنَ فُؤَادِي ، أَبُوءُ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ ، وَهَذَا مَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي ، يَا عَظِيمُ ، يَا عَظِيمُ ، اغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ الْعَظِيمَةَ إِلَّا الرَّبُّ الْعَظِيمُ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ إِلَّا أَنَّ الشَّيْخَيْنِ لَمْ يُخَرِّجَا عَنْ حُمَيْدٍ الْأَعْرَجِ الْكُوفِيِّ إِنَّمَا اتَّفَقَا عَلَى إِخْرَاجِ حَدِيثِ حُمَيْدِ بْنِ قَيْسٍ الْأَعْرَجِ الْمَكِّيِّ فَأَمَّا أَوَّلُ الْحَدِيثِ فِي الِاسْتِعَاذَةِ مِنَ الْأَرْبَعِ : فَقَدْ رُوِيَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو