• 2811
  • عَنْ أَنَسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " ثَلَاثُ كَفَّارَاتٍ ، وَثَلَاثُ دَرَجَاتٍ ، وَثَلَاثُ مُنْجِيَاتٍ ، وَثَلَاثُ مُهْلِكَاتٍ ، فَأَمَّا الْكَفَّارَاتُ : فَإِسْبَاغٌ الْوُضُوءِ فِي السَّبَرَاتِ , وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ ، وَنَقْلُ الْأَقْدَامِ إِلَى الْجُمُعَاتِ , وَأَمَّا الدَّرَجَاتُ فَإِطْعَامُ الطَّعَامِ ، وَإِفْشَاءُ السَّلَامِ ، وَالصَّلَاةُ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ، وَأَمَّا الْمُنْجِيَاتُ : فَالْعَدْلُ فِي الْغَضَبِ وَالرِّضَا ، وَالْقَصْدُ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى , وَخَشْيَةُ اللَّهِ فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ ، وَأَمَّا الْمُهْلِكَاتُ فَشُحٌّ مُطَاعٌ , وَهَوًى مُتَّبَعٌ , وَإِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ "

    حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ الْقَاسِمِ الْفَرَائِضِيُّ ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ ، ثنا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ ، ثنا زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ ، عَنْ أَنَسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : ثَلَاثُ كَفَّارَاتٍ ، وَثَلَاثُ دَرَجَاتٍ ، وَثَلَاثُ مُنْجِيَاتٍ ، وَثَلَاثُ مُهْلِكَاتٍ ، فَأَمَّا الْكَفَّارَاتُ : فَإِسْبَاغٌ الْوُضُوءِ فِي السَّبَرَاتِ , وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ ، وَنَقْلُ الْأَقْدَامِ إِلَى الْجُمُعَاتِ , وَأَمَّا الدَّرَجَاتُ فَإِطْعَامُ الطَّعَامِ ، وَإِفْشَاءُ السَّلَامِ ، وَالصَّلَاةُ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ، وَأَمَّا الْمُنْجِيَاتُ : فَالْعَدْلُ فِي الْغَضَبِ وَالرِّضَا ، وَالْقَصْدُ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى , وَخَشْيَةُ اللَّهِ فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ ، وَأَمَّا الْمُهْلِكَاتُ فَشُحٌّ مُطَاعٌ , وَهَوًى مُتَّبَعٌ , وَإِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ

    والقصد: القصد : التوسط والاعتدال في الأمور بلا غلو أو تفريط
    وهوى: الهوى : كل ما يريده الإنسان ويختاره ويرضاه ويشتهيه ويميل إليه
    فَإِسْبَاغٌ الْوُضُوءِ فِي السَّبَرَاتِ , وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ ، وَنَقْلُ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات