حَدَّثَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ سَعِيدٍ ، أَخُو سُفْيَانَ قَالَ : " أَوَّلُ مَا بَدَأَ سُفْيَانُ فِي الزُّهْدِ ظَنَنَّا أَنَّهُ مَرِيضٌ ، فَأَخَذْنَا بَوْلَهُ فِي قَارُورَةٍ ، وَذَهَبْنَا إِلَى الطَّبِيبِ بِالْأُكَيْرَاخِ نَصْرَانِيٌّ ، فَقَالَ : مَا صَاحِبُكُمْ بِمَرِيضٍ ، وَمَا بِهِ إِلَّا الْخَوْفُ ، وَمَا هُوَ إِلَّا بَوْلُ رَاهِبٍ "
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ بَحْرٍ ، بِمَكَّةَ عَنْ حُسَيْنٍ الْمَرْوَزِيِّ ، أَخْبَرَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ ، حَدَّثَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ سَعِيدٍ ، أَخُو سُفْيَانَ قَالَ : أَوَّلُ مَا بَدَأَ سُفْيَانُ فِي الزُّهْدِ ظَنَنَّا أَنَّهُ مَرِيضٌ ، فَأَخَذْنَا بَوْلَهُ فِي قَارُورَةٍ ، وَذَهَبْنَا إِلَى الطَّبِيبِ بِالْأُكَيْرَاخِ نَصْرَانِيٌّ ، فَقَالَ : مَا صَاحِبُكُمْ بِمَرِيضٍ ، وَمَا بِهِ إِلَّا الْخَوْفُ ، وَمَا هُوَ إِلَّا بَوْلُ رَاهِبٍ