ثُمَّ جَاءَتْهُ امْرَأَةٌ فَقَالَتْ : إِنِّي رَسُولُ النِّسَاءِ إِلَيْكَ وَمَا مِنْهُمِ امْرَأَةٌ عَلِمَتْ أَوْ لَمْ تَعْلَمْ إِلَّا وَهِيَ تَهْوَى مَخْرَجِي إِلَيْكَ ، اللَّهُ رَبُّ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالَهُهُنَّ ، وَأَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ إِلَى الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ كُتِبَ الْجِهَادُ عَلَى الرِّجَالِ ، فَإِنْ أَصَابُوا أَثْرُوا ، وَإِنِ اسْتُشْهِدُوا كَانُوا أَحْيَاءً عِنْدَ رَبِّهِمْ فَمَا يَعْدِلُ ذَلِكَ مِنْ أَعْمَالِهِمْ ؟ قَالَ : " طَاعَةُ أَزْوَاجِهِنَّ وَالْمَعْرِفَةُ بِحُقُوقِهِمْ وَقَلِيلٌ مِنْكُنَّ تَفْعَلُهُ "
ثُمَّ جَاءَتْهُ امْرَأَةٌ فَقَالَتْ : إِنِّي رَسُولُ النِّسَاءِ إِلَيْكَ وَمَا مِنْهُمِ امْرَأَةٌ عَلِمَتْ أَوْ لَمْ تَعْلَمْ إِلَّا وَهِيَ تَهْوَى مَخْرَجِي إِلَيْكَ ، اللَّهُ رَبُّ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالَهُهُنَّ ، وَأَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ إِلَى الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ كُتِبَ الْجِهَادُ عَلَى الرِّجَالِ ، فَإِنْ أَصَابُوا أَثْرُوا ، وَإِنِ اسْتُشْهِدُوا كَانُوا أَحْيَاءً عِنْدَ رَبِّهِمْ فَمَا يَعْدِلُ ذَلِكَ مِنْ أَعْمَالِهِمْ ؟ قَالَ : طَاعَةُ أَزْوَاجِهِنَّ وَالْمَعْرِفَةُ بِحُقُوقِهِمْ وَقَلِيلٌ مِنْكُنَّ تَفْعَلُهُ