أَنَّ بِلَالًا كَانَ يُؤَذِّنُ مَثْنَى مَثْنَى , وَيَتَشَّهَدُ مُضَعَّفًا يَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ , فَيَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَرَّتَيْنِ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ مَرَّتَيْنِ , ثُمَّ يُرَجِّعُ , فَيَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَرَّتَيْنِ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ مَرَّتَيْنِ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ , ثُمَّ يَنْحَرِفُ عَنْ يَمِينِهِ , فَيَقُولُ : حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ مَرَّتَيْنِ , ثُمَّ يَنْحَرِفُ عَنْ يَسَارِهِ , فَيَقُولُ : حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ مَرَّتَيْنِ , ثُمَّ يَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ , فَيَقُولُ : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ , لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , وَإِقَامَتُهُ مُنْفَرِدَةٌ , قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ مَرَّةً وَاحِدَةً , وَأَنَّهُ كَانَ يُؤَذِّنُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ لِلْجُمُعَةِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَارَ الْفَيْءُ مِثْلَ الشِّرَاكِ
وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ بِلَالًا كَانَ يُؤَذِّنُ مَثْنَى مَثْنَى , وَيَتَشَّهَدُ مُضَعَّفًا يَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ , فَيَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَرَّتَيْنِ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ مَرَّتَيْنِ , ثُمَّ يُرَجِّعُ , فَيَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَرَّتَيْنِ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ مَرَّتَيْنِ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ , ثُمَّ يَنْحَرِفُ عَنْ يَمِينِهِ , فَيَقُولُ : حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ مَرَّتَيْنِ , ثُمَّ يَنْحَرِفُ عَنْ يَسَارِهِ , فَيَقُولُ : حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ مَرَّتَيْنِ , ثُمَّ يَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ , فَيَقُولُ : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ , لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , وَإِقَامَتُهُ مُنْفَرِدَةٌ , قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ مَرَّةً وَاحِدَةً , وَأَنَّهُ كَانَ يُؤَذِّنُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ لِلْجُمُعَةِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَارَ الْفَيْءُ مِثْلَ الشِّرَاكِ