• 91
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ أَلْبَسَهُ اللَّهُ نِعْمَةً فَلْيُكْثِرْ مِنَ الْحَمْدِ لِلَّهِ ، وَمَنْ كَثُرَتْ هُمُومُهُ ، فَلْيَسْتَغْفِرِ اللَّهَ ، وَمَنْ أَبْطَأَ عَنْهُ رِزْقُهُ فَلْيُكْثِرْ مِنْ قَوْلِ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، وَمَنْ نَزَلَ مَعَ قَوْمٍ فَلَا يَصُومَنَّ إِلَّا بِإِذْنِهِمْ ، وَمَنْ دَخَلَ دَارَ قَوْمٍ فَلْيَجْلِسْ حَيْثُ أَمَرُوهُ ، فَإِنَّ الْقَوْمَ أَعْلَمُ بِعَوْرَةِ دَارِهِمْ ، وَإِنَّ مِنَ الذَّنْبِ الْمَسْخُوطِ بِهِ عَلَى صَاحِبِهِ ، الْحِقْدُ ، وَالْحَسَدُ ، وَالْكَسَلُ فِي الْعِبَادَةِ ، وَالضَّنْكُ فِي الْمَعِيشَةِ "

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي غَسَّانَ أَبُو عُلَاثَةَ الْفَرَائِضِيُّ الْمِصْرِيُّ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ الْمُرَادِيُّ ، نا يُونُسُ بْنُ تَمِيمٍ ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ أَلْبَسَهُ اللَّهُ نِعْمَةً فَلْيُكْثِرْ مِنَ الْحَمْدِ لِلَّهِ ، وَمَنْ كَثُرَتْ هُمُومُهُ ، فَلْيَسْتَغْفِرِ اللَّهَ ، وَمَنْ أَبْطَأَ عَنْهُ رِزْقُهُ فَلْيُكْثِرْ مِنْ قَوْلِ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، وَمَنْ نَزَلَ مَعَ قَوْمٍ فَلَا يَصُومَنَّ إِلَّا بِإِذْنِهِمْ ، وَمَنْ دَخَلَ دَارَ قَوْمٍ فَلْيَجْلِسْ حَيْثُ أَمَرُوهُ ، فَإِنَّ الْقَوْمَ أَعْلَمُ بِعَوْرَةِ دَارِهِمْ ، وَإِنَّ مِنَ الذَّنْبِ الْمَسْخُوطِ بِهِ عَلَى صَاحِبِهِ ، الْحِقْدُ ، وَالْحَسَدُ ، وَالْكَسَلُ فِي الْعِبَادَةِ ، وَالضَّنْكُ فِي الْمَعِيشَةِ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ إِلَّا الْأَوْزَاعِيُّ ، وَلَا عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ إِلَّا يُونُسُ بْنُ تَمِيمٍ ، تَفَرَّدَ بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ الْمُرَادِيُّ

    لا توجد بيانات
    " مَنْ أَلْبَسَهُ اللَّهُ نِعْمَةً فَلْيُكْثِرْ مِنَ الْحَمْدِ لِلَّهِ ، وَمَنْ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات