قُلْتُ لِعَائِشَةَ ، يَا خَالَةُ ، إِنِّي لَأُفَكِّرُ فِي أَمْرِكِ ، وَأَعْجَبُ مِنْ أَشْيَاءَ ، وَلَا أَعْجَبُ مِنْ أَشْيَاءَ ، وَجَدَّتُكِ مِنْ أَفْقَهِ النَّاسِ ، فَقُلْتُ : وَمَا يَمْنَعُهَا ؟ زَوْجَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَبِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، وَوَجَدْتُكِ عَالِمَةً بِأَنْسَابِ الْعَرَبِ وَأَيَّامِهَا ، فَقُلْتُ : وَمَا يَمْنَعُهَا ؟ وَأَبُوهَا عَلَّامَةُ قُرَيْشٍ ، وَلَكِنِّي إِنَّمَا أَقْضِي الْعَجَبَ أَنِّي وَجَدَّتُكِ عَالِمَةً بِالطِّبِّ ، فَمِنْ أَيْنَ ؟ فَقَالَتْ : يَا عُرَيَّةُ ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كَثُرَتْ أَسْقَامُهُ ، فَكُنَّا نُعَالِجُ "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْعُصْفُرِيُّ قَالَ : نا أَبُو حَفْصٍ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : ثَنَا خَلَّادُ بْنُ يَزِيدَ الْبَاهِلِيُّ قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُلَيْكِيُّ ، زَوْجُ جَبْرَةَ قَالَ : حَدَّثَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ قَالَ : قُلْتُ لِعَائِشَةَ ، يَا خَالَةُ ، إِنِّي لَأُفَكِّرُ فِي أَمْرِكِ ، وَأَعْجَبُ مِنْ أَشْيَاءَ ، وَلَا أَعْجَبُ مِنْ أَشْيَاءَ ، وَجَدَّتُكِ مِنْ أَفْقَهِ النَّاسِ ، فَقُلْتُ : وَمَا يَمْنَعُهَا ؟ زَوْجَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، وَبِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، وَوَجَدْتُكِ عَالِمَةً بِأَنْسَابِ الْعَرَبِ وَأَيَّامِهَا ، فَقُلْتُ : وَمَا يَمْنَعُهَا ؟ وَأَبُوهَا عَلَّامَةُ قُرَيْشٍ ، وَلَكِنِّي إِنَّمَا أَقْضِي الْعَجَبَ أَنِّي وَجَدَّتُكِ عَالِمَةً بِالطِّبِّ ، فَمِنْ أَيْنَ ؟ فَقَالَتْ : يَا عُرَيَّةُ ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : كَثُرَتْ أَسْقَامُهُ ، فَكُنَّا نُعَالِجُ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُلَيْكِيِّ إِلَّا خَلَّادُ بْنُ يَزِيدَ الْبَاهِلِيُّ