سَمِعَتْ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ ، تَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ عَلَى عَمُودٍ مِنْ يَاقُوتٍ ، لَهُ الْخَيْمَةُ مِنْ يَاقُوتَةٍ مُجَوَّفَةٍ سِتِّينَ مَيْلًا فِي السَّمَاءِ ، لَهُ فِي كُلِّ نَاحِيَةٍ فِيهَا أَزْوَاجٌ لَا يَعْلَمُ بِهِمُ الْآخَرُونَ ، وَإِنَّ أَحَدَهُمْ لَيُشْرِفُ عَلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَمْلَأُ أَهْلَ الْجَنَّةِ نُورًا حَتَّى يَقُولَ أَهْلُ الْجَنَّةِ مَا هَذَا الَّذِي قَدْ حَدَثَ ؟ فَيَقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ : مَا هَذَا الضَّوْءُ الَّذِي قَدْ حَدَثَ ؟ فَيَقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ : أَشْرَفَ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنَ الْمُتَحَابِّينَ فِي اللَّهِ "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ التُّرْكِيُّ قَالَ : نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سَيَّارٍ الْيَشْكُرِيُّ قَالَ : نَا الْحَارِثُ بْنُ شِبْلٍ ، عَنْ أُمِّ النُّعْمَانِ بِنْتِ أَرْقَمَ ، أَنَّهَا سَمِعَتْ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ ، تَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ عَلَى عَمُودٍ مِنْ يَاقُوتٍ ، لَهُ الْخَيْمَةُ مِنْ يَاقُوتَةٍ مُجَوَّفَةٍ سِتِّينَ مَيْلًا فِي السَّمَاءِ ، لَهُ فِي كُلِّ نَاحِيَةٍ فِيهَا أَزْوَاجٌ لَا يَعْلَمُ بِهِمُ الْآخَرُونَ ، وَإِنَّ أَحَدَهُمْ لَيُشْرِفُ عَلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَمْلَأُ أَهْلَ الْجَنَّةِ نُورًا حَتَّى يَقُولَ أَهْلُ الْجَنَّةِ مَا هَذَا الَّذِي قَدْ حَدَثَ ؟ فَيَقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ : مَا هَذَا الضَّوْءُ الَّذِي قَدْ حَدَثَ ؟ فَيَقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ : أَشْرَفَ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنَ الْمُتَحَابِّينَ فِي اللَّهِ لَا يُرْوَى هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ عَائِشَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ