سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، يَقُولُ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " إِدْخَالُكَ السُّرُورَ عَلَى مُؤْمِنٍ أَشْبَعْتَ جَوْعَتَهُ ، أَوْ كَسَوْتَ عُرْيَهُ ، أَوْ قَضَيْتَ لَهُ حَاجَةً "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ قَالَ : نَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشِيرٍ الْكِنْدِيُّ قَالَ : نَا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمِ بْنِ الْبَرِيدِ ، عَنْ كَثِيرٍ النَّوَّاءِ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو مَرْيَمَ الْأَنْصَارِيُّ ، وَكَانَ ابْنَ خَمْسِينَ ومِائَةِ سَنَةٍ قَالَ : سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، يَقُولُ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : إِدْخَالُكَ السُّرُورَ عَلَى مُؤْمِنٍ أَشْبَعْتَ جَوْعَتَهُ ، أَوْ كَسَوْتَ عُرْيَهُ ، أَوْ قَضَيْتَ لَهُ حَاجَةً لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ كَثِيرٍ النَّوَّاءِ إِلَّا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ ، تَفَرَّدَ بِهِ : مُحَمَّدُ بْنُ بَشِيرٍ ، وَلَا يُرْوَى عَنْ عُمَرَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ