سُئِلَ الزُّهْرِيُّ عَنْ أَمْوَالِ الْيَتَامَى ، كَيْفَ يُصْنَعُ بِهَا ؟ قَالَ : كُلٌّ قَدْ كَانَ نَفْعَلُهُ مِنْهُمْ ، مَنْ كَانَ يَسْتَسْلِفُهَا لِيُحْرِزَهَا مِنَ الْهَلَاكِ وَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ يُعْطِيهِ مُضَارَبَةً وَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ يَقُولُ : هِيَ وَدِيعَةٌ عِنْدِي فَلَا أُحَرِّكُهَا وَكَانَ ذَلِكَ إِلَيَّ أَلْبَتَّةَ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ ، ثَنَا أَحْمَدُ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ ، أنا مَعْمَرٌ ، قَالَ : سُئِلَ الزُّهْرِيُّ عَنْ أَمْوَالِ الْيَتَامَى ، كَيْفَ يُصْنَعُ بِهَا ؟ قَالَ : كُلٌّ قَدْ كَانَ نَفْعَلُهُ مِنْهُمْ ، مَنْ كَانَ يَسْتَسْلِفُهَا لِيُحْرِزَهَا مِنَ الْهَلَاكِ وَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ يُعْطِيهِ مُضَارَبَةً وَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ يَقُولُ : هِيَ وَدِيعَةٌ عِنْدِي فَلَا أُحَرِّكُهَا وَكَانَ ذَلِكَ إِلَيَّ أَلْبَتَّةَ