وَقَضَى فِي الدِّيَةِ الْعُظْمَى الْمُغَلَّظَةِ بِثَلَاثِينَ حِقَّةً ، وَبِثَلَاثِينَ جَذَعَةً وَأَرْبَعِينَ خَلِفَةً , وَقَضَى فِي الدِّيَةِ الصُّغْرَى بِثَلَاثِينَ حِقَّةً وَبِثَلَاثِينَ جَذَعَةً وَعِشْرِينَ بَنَاتِ لَبُونٍ وَعِشْرِينَ بَنِي لَبُونٍ ذُكُورٍ ، فَلَمَّا تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ ، وَهَانَتِ الدَّرَاهِمُ فَفَرَّقَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِبِلَ الدِّيَةِ بِسِتَّةِ آلَافٍ حِسَابِ أُوقِيَّةٍ وَنِصْفٍ لِكُلِّ بَعِيرٍ ، ثُمَّ غَلَتِ الْإِبِلُ وَهَانَتِ الدَّرَاهِمُ فَفَرَّقَ عُمَرُ إِبِلَ الدِّيَةِ بِثَمَانِيَةِ آلَافٍ حِسَابِ أُوقِيَّتَيْنِ لِكُلِّ بَعِيرٍ ، ثُمَّ غَلَتِ الْإِبِلُ وَهَانَتِ الدَّرَاهِمُ فَفَرَّقَ عُمَرُ إِبِلَ الدِّيَةِ اثْنَيْ عَشَرَ أَلْفًا حِسَابَ ثَلَاثِ أَوَاقٍ لِكُلِّ بَعِيرٍ ، قَالَ : وَيُزَادُ فِي الدِّيَةِ فِي الْحَرَمِ ثُلُثَ الدِّيَةِ , وَفِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ ثُلُثَ الدِّيَةِ , فَتَمَّتْ دِيَةُ الْحَرَمِ عَشَرَةَ آلَافٍ ، قَالَ : وَيُؤْخَذُ مِنْ كُلِّ قَوْمٍ مِنْ مَالِهُمْ مِنْ قِيمَةِ الْعَدْلِ وَلَا يُزَادُ عَلَيْهِمْ
وَقَضَى فِي الدِّيَةِ الْعُظْمَى الْمُغَلَّظَةِ بِثَلَاثِينَ حِقَّةً ، وَبِثَلَاثِينَ جَذَعَةً وَأَرْبَعِينَ خَلِفَةً , وَقَضَى فِي الدِّيَةِ الصُّغْرَى بِثَلَاثِينَ حِقَّةً وَبِثَلَاثِينَ جَذَعَةً وَعِشْرِينَ بَنَاتِ لَبُونٍ وَعِشْرِينَ بَنِي لَبُونٍ ذُكُورٍ ، فَلَمَّا تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ ، وَهَانَتِ الدَّرَاهِمُ فَفَرَّقَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِبِلَ الدِّيَةِ بِسِتَّةِ آلَافٍ حِسَابِ أُوقِيَّةٍ وَنِصْفٍ لِكُلِّ بَعِيرٍ ، ثُمَّ غَلَتِ الْإِبِلُ وَهَانَتِ الدَّرَاهِمُ فَفَرَّقَ عُمَرُ إِبِلَ الدِّيَةِ بِثَمَانِيَةِ آلَافٍ حِسَابِ أُوقِيَّتَيْنِ لِكُلِّ بَعِيرٍ ، ثُمَّ غَلَتِ الْإِبِلُ وَهَانَتِ الدَّرَاهِمُ فَفَرَّقَ عُمَرُ إِبِلَ الدِّيَةِ اثْنَيْ عَشَرَ أَلْفًا حِسَابَ ثَلَاثِ أَوَاقٍ لِكُلِّ بَعِيرٍ ، قَالَ : وَيُزَادُ فِي الدِّيَةِ فِي الْحَرَمِ ثُلُثَ الدِّيَةِ , وَفِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ ثُلُثَ الدِّيَةِ , فَتَمَّتْ دِيَةُ الْحَرَمِ عَشَرَةَ آلَافٍ ، قَالَ : وَيُؤْخَذُ مِنْ كُلِّ قَوْمٍ مِنْ مَالِهُمْ مِنْ قِيمَةِ الْعَدْلِ وَلَا يُزَادُ عَلَيْهِمْ