أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ بُويِعَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ , وَفِي الْمَكْرَهِ وَفِي الْمَنْشَطِ , وَأَنْ نَقُومَ لِلَّهِ بِالْحَقِّ حَيْثُ مَا كُنَّا , وَأَنْ لَا نَخَافَ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَفَّانَ الْعَامِرِيُّ ، نا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، حَدَّثَنِي أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ ، نا عُبَادَةُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ بُويِعَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ , وَفِي الْمَكْرَهِ وَفِي الْمَنْشَطِ , وَأَنْ نَقُومَ لِلَّهِ بِالْحَقِّ حَيْثُ مَا كُنَّا , وَأَنْ لَا نَخَافَ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ