حَدَّثَنِي مَرْوَحُ بْنُ سَبْرَةَ الْكَعْبِيُّ ، قَالَ : أَتَيْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَقُلْتُ : مَا حَقُّ إِبِلٍ مِائَةٍ ؟ فَقَالَ : أَنْبَأَنِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَنَّ خَيْرَ إِبِلٍ ثَلَاثَةٌ : زَكَّى أَهْلُهَا بِبَعِيرٍ ، وَاسْتَنْفَقُوا بَعِيرًا ، وَأَعْطَوُا السَّائِلَ بَعِيرًا أَدَّوْا حَقَّهَا تَسْأَلُنِي عَنْ حَقِّ مِائَةٍ ، فَوَاللَّهِ إِنَّ لَنَا جَمَلًا نَسْتَقِي عَلَيْهِ ، وَيَسْتَقِي عَلَيْهِ جِيرَانُنَا ، وَإِنِّي لَأَرَى أَنَّ فِيهِ حَقًّا مَا أُؤَدِّيهِ ، فَاتَّقِ اللَّهَ رَبَّكَ ، وَأَدِّ زَكَاتَهَا ، وَأَطْرِقْ فَحْلَهَا ، وَامْنَحْ عَزِيزَتَهَا ، وَافْقِدْ شَدِيدَتَهَا ، وَاتَّقِ رَبَّكَ "
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ الْحَوْضِيُّ ، حَدَّثَنَا الْأَزْرَقُ بْنُ عِيَاضٍ ، حَدَّثَنِي مَرْوَحُ بْنُ سَبْرَةَ الْكَعْبِيُّ ، قَالَ : أَتَيْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَقُلْتُ : مَا حَقُّ إِبِلٍ مِائَةٍ ؟ فَقَالَ : أَنْبَأَنِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَنَّ خَيْرَ إِبِلٍ ثَلَاثَةٌ : زَكَّى أَهْلُهَا بِبَعِيرٍ ، وَاسْتَنْفَقُوا بَعِيرًا ، وَأَعْطَوُا السَّائِلَ بَعِيرًا أَدَّوْا حَقَّهَا تَسْأَلُنِي عَنْ حَقِّ مِائَةٍ ، فَوَاللَّهِ إِنَّ لَنَا جَمَلًا نَسْتَقِي عَلَيْهِ ، وَيَسْتَقِي عَلَيْهِ جِيرَانُنَا ، وَإِنِّي لَأَرَى أَنَّ فِيهِ حَقًّا مَا أُؤَدِّيهِ ، فَاتَّقِ اللَّهَ رَبَّكَ ، وَأَدِّ زَكَاتَهَا ، وَأَطْرِقْ فَحْلَهَا ، وَامْنَحْ عَزِيزَتَهَا ، وَافْقِدْ شَدِيدَتَهَا ، وَاتَّقِ رَبَّكَ