لِمَحْمُودٍ الْوَرَّاقِ مِنَ الْوَافِرِ : {
} عَطِيَّتُهُ إِذَا أَعْطَى سُرُورُ {
}وَإِنْ أَخَذَ الَّذِي أَعْطَى أَثَابَا {
}{
} فَأَيُّ النِّعْمَتَيْنِ أَحَقُّ شُكْرًا {
}وَأَحْمَدُ عِنْدَ مُنْقَلَبٍ إِيَابَا {
}{
} أَنِعْمَتُهُ الَّتِي أَهْدَتْ سُرُورًا {
}أَمِ الْأُخْرَى الَّتِي أَهْدَتْ ثَوَابَا {
}{
} بَلِ الْأُخْرَى وَإِنْ نَزَلَتْ بِكُرْهٍ {
}أَعَمُّ لِصَابِرٍ فِيهِ احْتِسَابَا {
}
أَنْشَدَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبَانَ الْعَسْقَلَانِيُّ لِمَحْمُودٍ الْوَرَّاقِ مِنَ الْوَافِرِ : عَطِيَّتُهُ إِذَا أَعْطَى سُرُورُ وَإِنْ أَخَذَ الَّذِي أَعْطَى أَثَابَا فَأَيُّ النِّعْمَتَيْنِ أَحَقُّ شُكْرًا وَأَحْمَدُ عِنْدَ مُنْقَلَبٍ إِيَابَا أَنِعْمَتُهُ الَّتِي أَهْدَتْ سُرُورًا أَمِ الْأُخْرَى الَّتِي أَهْدَتْ ثَوَابَا بَلِ الْأُخْرَى وَإِنْ نَزَلَتْ بِكُرْهٍ أَعَمُّ لِصَابِرٍ فِيهِ احْتِسَابَا