وَأَنْشَدَنِي الْإِسْحَاقِيُّ لِنِيرَانَ جَارِيَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَاهِرٍ : {
} يَا وَيْحَ مَنْ خَتَلَ الْأَحِبَّةَ قَلْبُهُ {
}حَتَّى إِذَا ظَفِرُوا بِهِ قَتَلُوهُ {
}{
} عَزُّوا وَخَامَرَهُ الْهَوَى فَأَذَلَّهُ {
}إِنَّ الْعَزِيزَ عَلَى الذَّلِيلِ يَتِيهُ {
}{
} مَنْ كَانَ يَسْأَلُ عَنْ تَبَارِيحِ الْهَوَى {
}فَأَنَا الْهَوَى وَحَلِيفُهُ وَأَخُوهُ {
}{
} انْظُرْ إِلَى جِسْمٍ أَضَرَّ بِهِ الْبِلَى {
}لَوْلَا تَقَلُّبُ طَرْفِهِ دَفَنُوهُ {
}
وَأَنْشَدَنِي الْإِسْحَاقِيُّ لِنِيرَانَ جَارِيَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَاهِرٍ : يَا وَيْحَ مَنْ خَتَلَ الْأَحِبَّةَ قَلْبُهُ حَتَّى إِذَا ظَفِرُوا بِهِ قَتَلُوهُ عَزُّوا وَخَامَرَهُ الْهَوَى فَأَذَلَّهُ إِنَّ الْعَزِيزَ عَلَى الذَّلِيلِ يَتِيهُ مَنْ كَانَ يَسْأَلُ عَنْ تَبَارِيحِ الْهَوَى فَأَنَا الْهَوَى وَحَلِيفُهُ وَأَخُوهُ انْظُرْ إِلَى جِسْمٍ أَضَرَّ بِهِ الْبِلَى لَوْلَا تَقَلُّبُ طَرْفِهِ دَفَنُوهُ